![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
موهبة أعمال المعجزات Working Of Miracles Gift ![]() وَأَمَّا بِخُصُوصِ الْمَوَاهِبِ الرُّوحِيَّةِ، أَيُّهَا الإِخْوَةُ، فَلاَ أُرِيدُ أَنْ يَخْفَى عَلَيْكُمْ أَمْرُهَا. (2)تَعْلَمُونَ أَنَّكُمْ، عِنْدَمَا كُنْتُمْ مِنَ الأُمَمِ، كُنْتُمْ تَنْجَرِفُونَ إِلَى الأَصْنَامِ الْخَرْسَاءِ أَيَّمَا انْجِرَافٍ. (3)لِذَلِكَ أَقُولُ لَكُمْ أَنْ تَعْرِفُوا أَنَّهُ لاَ أَحَدَ وَهُوَ يَتَكَلَّمُ بِرُوحِ اللهِ يَقُولُ: «اللَّعْنَةُ عَلَى يَسُوعَ!» وَكَذَلِكَ لاَ يَسْتَطِيعُ أَحَدٌ أَنْ يَقُولَ: «يَسُوعُ رَبٌّ» إِلاَّ بِالرُّوحِ الْقُدُسِ. (4)هُنَاكَ مَوَاهِبُ مُخْتَلِفَةٌ، وَلَكِنَّ الرُّوحَ وَاحِدٌ. (5)وَهُنَاكَ خِدْمَاتٌ مُخْتَلِفَةٌ، وَالرَّبُّ وَاحِدٌ. (6)وَهُنَاكَ أَيْضاً أَعْمَالٌ مُخْتَلِفَةٌ، وَلَكِنَّ اللهَ وَاحِدٌ، وَهُوَ يَعْمَلُ كُلَّ شَيْءٍ فِي الْجَمِيعِ. (7)وَإِنَّمَا كُلُّ وَاحِدٍ يُوهَبُ مَوْهِبَةً يَتَجَلَّى الرُّوحُ فِيهَا لأَجْلِ الْمَنْفَعَةِ. (8)فَوَاحِدٌ يُوهَبُ، عَنْ طَرِيقِ الرُّوحِ، كَلاَمَ الْحِكْمَةِ، وَآخَرُ كَلاَمَ الْمَعْرِفَةِ وَفْقاً لِلرُّوحِ نَفْسِهِ، (9)وَآخَرُ إِيمَاناً بِالرُّوحِ نَفْسِهِ. وَيُوهَبُ آخَرُ مَوْهِبَةَ شِفَاءِ الأَمْرَاضِ بِالرُّوحِ الْوَاحِدِ، (10)وَآخَرُ عَمَلَ الْمُعْجِزَاتِ، وَآخَرُ النُّبُوءَةَ وَآخَرُ التَّمْيِيزَ بَيْنَ الأَرْوَاحِ، وَآخَرُ التَّكَلُّمَ بِلُغَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ (لَمْ يَتَعَلَّمْهَا)، وَآخَرُ تَرْجَمَةَ اللُّغَاتِ تِلْكَ (11)وَلَكِنَّ هَذَا كُلَّهُ يُشَغِّلُهُ الرُّوحُ الْوَاحِدُ نَفْسُهُ، مُوَزِّعاً الْمَوَاهِبَ، كَمَا يَشَاءُ، عَلَى كُلِّ وَاحِدٍ. الآن سنتكلم عن القسم الثاني من مواهب الروح وهو مواهب القوة وتمثل هبة الإيمان – أعمال القوات-مواهب شفاء. وعرفنا أن هبة الإيمان هي أعظم المواهب في هذا القسم.فائدة مواهب القوة هي "عمل شئ" . مواهب القوة تعمل شىء. لدي الكثير من التعريفات للأعمال المعجزية سأذكر ثلاثة تعريفات مرتبطين مع بعض ثم أذكر تعريفين أخريين . فموهبة الأعمال المعجزية هي مقدرة شخص أن يفعل شئ خارق للطبيعة بقوة إلهية من الروح القدس. المعجزة هي تدخل خارق للطبيعة في النظم السائده للطبيعة . المعجزة هي توقف مؤقت للنظم السائدة – أعاقه مؤقتة للنظام الطبيعي. والمعجزة هي معجزة بالنسبة للإنسان وليس بالنسبة لله. الله لا يحد إلا بكلمته فقط . الله لا يحد بالقوانين الطبيعة.لا قفيد بالنظم والقوانين الطبيعة . الله خلق النظم والقوانين واي وقت يريد الله أن يغير النظم السائدة يقدر أن يغيرها. الله لا يحد بأي شئ. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
موهبة كلام العلم Word of Knowledge Gift |
موهبة العطاء Giving Gift |
موهبة النبوة Gift of Prophecy |
موهبة الإيمان Gift of Faith |
موهبة الألسنة Gift of Tongues |