رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لا تستسلم! لا يجب أن تستسلم عندما تظهر المشاكل! لا يعنى انه عندما تكون مولود ثانية فهذا يعنى أن المشاكل لن تأتى, ولا يعنى انه لن يكون هناك تجارب. ما تعنيه ببساطة هو انه في مواجهة كل الصعوبات, في وجود كل هذه المشكلات, سيجد لك الله المنفذ وتجتازها. كما في (مز 23 : 5) "تَبْسُطُ أَمَامِي مَأْدُبَةً عَلَى مَرًْأى مِنْ أَعْدَائِي". ربما تكون في وجود أعدائك لكن لا يمكنهم أن يدمروك؛ لا يمكن للاضطهاد أن يدمر حياتك! لا يريدك الله أن تستسلم. يجب أن يكون موقفك قوى! لا يهم مقدار الصعوبة أو القساوة التي تبدو عليها الأمور, لا تستسلم أبدا! سيجعلك الله تجتاز من خلالها, لذلك لا تكون محبط العزيمة. فلتظل مخلص له ولن يخيب ظنك فيه أبدا أو يخذلك. ستربح في كل ظروف حياتك, فتصبح تحت تحكمك. يقول (اش 43 : 2) انه عندما تمر من خلال المياه فلن تفرقك وعندما تجتاز النار لن تحرقك. عندما تتبع يسوع المسيح, اعبده واخدمه من كل قلبك. اتبعه ولا يهمك التحديات. "وَلَوْ لَمْ يَكُنِ الْمَسِيحُ قَدْ قَامَ، لَكَانَ إِيمَانُكُمْ عَبَثاً، وَلَكُنْتُمْ بَعْدُ فِي خَطَايَاكُمْ (18)وَلَكَانَ الَّذِينَ رَقَدُوا فِي الْمَسِيحِ قَدْ هَلَكُوا" (1 كو 15 : 17 – 18). "ذَلِكَ لأَنَّ الْمَوْلُودَ مِنَ اللهِ يَنْتَصِرُ عَلَى الْعَالَمِ. فَالإِيمَانُ هُوَ الَّذِي يَجْعَلُنَا نَنْتَصِرُ عَلَى الْعَالَمِ." (1 يو 5 : 4). أترى يمنحنا الله النصرة من خلال يسوع المسيح, لذلك, لا يمكن أن نكون خاسرين. ادرس (1 يو 5 : 4) بعناية؛ فهي تتكلم عن النصرة التي تتغلب على هذا العالم, وهى إيماننا. عيش بالإيمان؛ فأنت قاهر, ولست خاسر. أنت مولود غالب لانك مولود من الله انك ذرية الله ونسله, مولودا من روحه القدوس! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لا تستسلم.. |
لا تستسلم .. |
لا تستسلم |
لا تستسلم |
لا تستسلم |