رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ادخل محضره يعلن الكتاب المقدس كيف أن الله مسح يسوع المسيح الناصري بالروح القدس وبالقوة: الذي كان يجول يفعل خيرا ويشفى جميع المتسلط عليهم إبليس ( أع 38:10 ). قال الله أياما على الأرض يعطى السرور لقلوب عديدة؛ يُطلق المأسورين أحراراً, ويجلب الشفاء والتحرير. إنه بالتأكيد الفرحة للعالم بأسره. لقد غير العديد من حياة الناس بكلمته. قال , " 11 أَقُوْلُ لَكُمْ هَذِهِ الأُمُوْرَ لِكَيْ يَثبُتَ فَرَحِي فِيْكُمْ، وَلِكَيْ يَكُوْنَ فَرَحُكُمْ تَامَّاً." ( يو 11:15 ). لم تكن مفاجأة أن نجد تلاميذه ي):ون مثله. عندما نزل فيلبس للسامرة, يخبرنا الكتاب المقدس في ( أع 6:8 – 8 ) :- " 6 فَلَمَّا سَمِعَهُ النَّاسُ وَرَأَوا المُعْجِزاتِ الَّتِي كَانَ يُجرِيهَا، انتَبَهُوا انتِبَاهَاً خَاصَّاً إلَى مَا كَانَ يَقُولُهُ. 7 فَقَدْ كَانَتِ الأروَاحُ النَّجِسَةُ تَخرُجُ بِصَرْخَاتٍ عَالِيَةٍ مِنْ أَشخَاصٍ كَثِيرِينَ مَسكُونِينَ بِهَا، كَما شُفِيَ مَشلُولُونَ وَعُرجٌ كَثِيرُونَ." ميلاد يسوع ادخل الفرح, الإظهارات التي لم تنتهي في صعوده. تستمر لانه أعطى الميلاد للخليقة الجديدة لتكون لها طبيعته. يقول الكتاب المقدس, " فرح الرب هو قوتكم " ( نحميا 10:8 ), " ثُمَّ اسْتَطْرَدَ نَحَمْيَا: «اذْهَبُوا وَاحْتَفِلُوا آكِلِينَ أَطَايِبَ الطَّعَامِ، وَشَارِبِينَ حُلْوَ الشَّرَابِ، وَابْعَثُوا أَنْصِبَةً لِمَنْ لَمْ يُعَدَّ لَهُمْ. وَلاَ تَحْزَنُوا لأَنَّ هَذَا الْيَوْمَ مُقَدَّسٌ لِسَيِّدِنَا، فَفَرَحُ الرَّبِّ هُوَ قُوَّتُكُمْ»" ( أشع 15:30 ). قوة الله بداخلك. نحن نُسعده في كل مرة نفعل فيها حسن. كل وقت نضع فيه الأيدي على المرضى, متكلمين بكلمته, معلنين تحريره وجالبين الحرية للمأسورين؛ فبذلك نحن نُسعد قلبه. ( أع 3:15 – 4 ) " 3 وَبَعدَ أَنْ وَدَّعَتْهُمُ الكَنِيسَةُ، انطَلَقُوا وَاجتَازُوا فِي فِينِيقِيَّةَ وَالسَّامِرَةِ، مُخبِرِينَ عَنِ اهتِدَاءِ غَيرِ اليَهُودِ إلَى الإيمَانِ، وَكَانَ ذَلِكَ يُسَبِّبُ فَرَحَاً عَظِيمَاً لِكُلِّ الإخوَةِ. 4 وَعِندَمَا وَصَلُوا إلَى القُدسِ، رَحَّبَتْ بِهِمَا الكَنِيسَةُ وَالرُّسُلُ وَالشُّيُـوخُ* فَأَخبَرَاهُمْ عَنْ كُلِّ مَا فَعَلَهُ اللهُ مَعَهُمَا." تلقائياً, يسعد الناس عندما يروا أشياءاً عظيمة تحدث. نحن مبتهجون لان محبة الله تسود علينا, فرحة يزداد بداخلنا. نستطيع أن نرى أشياءاً تتقدم وتنجح عندما تنشا كلمته بداخلنا. نحن مسرورون لأننا عالمين إننا نتبع أب صادق ومخلص. يتعامل الله مُظهرا نفسه في حياة كلا الشخصين العظيم والصغير. فهو يعطى كل ابن له كل شئ في أفضل صورة. يستطيعإلى,غزارة متجاوزاً – كل الحدود التي يمكننا أن نتصورها أو نفكر فيها. يعتقد بعض الناس أنهم لا يستطيعون أن يكونوا سعداء بسبب خلفيتهم أو بسبب مكان عملهم. تلك الأشياء لا تهم. انه موقعك في المسيح الذي يهم. الابن المسرف أتى من عائلة ثرية لكنه لم يكن سعيدا بسبب علاقته مع أبيه في ذلك الوقت بالأخص. على أية حال, في اللحظة التي أدرك فيها من هو حقا, حصل على الأفضل. أعطاه والده أفضل عجل, خاتم جديد, ملابس جديدة, عيد جميل. وجعله سعيدا. عندما يكون لك علاقة متوافقة مع الله, ستستمتع بالمرونة التي لديه. بالنظر إلى تثنية28: 2-5, وحدها فقط تخبرك ما الذي لديه كمخزون لكل مسيحي : " (2)وَإِذَا سَمِعْتُمْ لِصَوْتِ الرَّبِّ إِلَهِكُمْ فَإِنَّ جَمِيعَ هَذِهِ الْبَرَكَاتِ تَنْسَكِبُ عَلَيْكُمْ وَتُلاَزِمُكُمْ. (3)تَكُونُونَ مُبَارَكِينَ فِي الْمَدِينَةِ وَمُبَارَكِينَ فِي الْحُقُولِ. (4)كَمَا تَتَبَارَكُ ذُرِّيَّتُكُمْ، وَغَلاَّتُ أَرْضِكُمْ، وَنِتَاجُ بَهَائِمِكُمْ وَبَقَرِكُمْ وَنِعَاجِكُمْ. (5)وَتَتَبَارَكُ أَيْضاً فَوَاكِهُ سِلاَلِكُمْ وَخُبْزُ مَعَاجِنِكُمْ." لا يتكلم هنا عن سلتك كمعنى مادي حرفي, لكن عن رصيدك في البنك. هذا فقط سّر, ضع كل ثقتك فيه. فهو يقول, " أنت مبارك. " هل تعرف ماذا يعنى هذا ؟ انه يقول انك مُعطي السلطة والإمكانية للنجاح. قد أعطيت الإمكانية لتنتج وتثمر وتأتى بنتائج. مبارك أنت في كل مكان تذهب إليه وفى أي شئ تفعله. يجب أن يفلح كل شئ لك لأنك ابنه. أحياناً, يعمل الناس ولا ينجحون, يكدّون ويتعبون هباءاً. هذا يوضح لنا أن مثل هؤلاء الناس يحتاجون إلى مصدر أعظم من الطبيعي. في الطبيعي المادي, يمكنك فقط زيادة مّرتبك, لكنك تحتاج إلى مصدر خارق للطبيعة لتزيد أجرك ليفيض باستمرار. ينسب بعض الناس نقصهم في النجاح لقوة أخرى, لكنك عندما تتخذ الله كمصدرك, وينبوعك, ستكون ناجحا في كل مكان تذهب فيه. يتكلم الكتاب المقدس عن ضمان الله للحماية في (مز 14:91 – 16 ) (14)قَالَ الرَّبُّ: أُنَجِّيهِ لأَنَّهُ تَعَلَّقَ بِي. أُرَفِّعُهُ لأَنَّهُ عَرَفَ اسْمِي (15)يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبُ لَهُ، أُرَافِقُهُ فِي الضِّيقِ، أُنْقِذُهُ وَأُكْرِمُه (16)أُطِيلُ عُمْرَهُ، وَأُرِيهِ خَلاَصِي".هذا ضمان أن المؤمن لديه تأكيد كنتيجة لتبعيته لله. لن تكون خائفاً من أي شئ, لان الله لم يعطيك روح الخوف بل المحبة, القوة, والفكر السليم الراجح. يقول الكتاب المقدس في ( أشع 3:12 – 4 ) " (3)فَتَسْتَقُونَ بِبَهْجَةٍ مِنْ يَنَابِيعِ الْخَلاَصِ. (4)وَتَقُولُونَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ: «احْمَدُوا الرَّبَّ، نَادُوا بِاسْمِهِ، عَرِّفُوا بِأَفْعَالِهِ بَيْنَ الشُّعُوبِ، وَأَذِيعُوا أَنَّ اسْمَهُ قَدْ تَعَالَى. " |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لنسكب كل ما في قلوبنا بكل تفاصيله في محضره |
امرأة خاطئة غير مُرتعبة وهي في محضره |
فى محضره بس هعرف اشوف |
ساعة في محضره |
سيبهالكم مخضره |