رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
هل تريد الحياة الأبدية هل تريد الحياة الأبدية أخي العزيز , هل فكرت مرة بأن تجلس وحدك وتتأمل في حياتك وتسأل لماذا نكتب نحن عن خلاص الآخر وفوزه هو بي الحياة الأبدية مثلما فوزنا وثبتنا بمساعدة الرب يسوع لنا ، وعرفنا طريق الخلاص الصحيح سأقول لك عن شيء مهم أطلب الله بحق من كل قلبك وبصدق ونادي عليه وقل له يارب تعال ألي أنا بحاجة أليك أريد أن أعرفك أكثر,أن أتقرب منك أكثر هل أنت الله الحقيقي أم هناك الله آخر, وأنا أعرف أن لا الله ألا الله واحد أذا كنت أنت الله الحقيقي أنا أطلب منك الخلاص الأبدي دلني على الطريق ، ليس لي معين غيرك وعليك توكلت, وستمر في الأعتراف أكثر وقل له... مرة سنوات كثيرة وها هية ضائعة أفتش عنك بإيمان حبي لئجدك أنت قلت تعالوا يامتعبين وثقيلي الأحمال ألي وأنا أزيلها عنكم وأرحكم وقلت من يحبني أظهر له ذاتي , وأنا قادم أليك بحب وتعفف وصفاء القلب...أريد أن أجدك يارب ...وادخل مراعيك.. يارب نطلب الخلاص منك وأنت قلت ياسيد المجيد يسوع المسيح "أنا هو الطريق والحق والحياة" وأنا قررت السير في طريق الحق والحياة الى أن أجدك نفسي معك ، لأني بحق أفتش عنك يا سيدي ومولاي... يسوع المسيح. وعندما تقراءة الكتاب المقدس ستجد طريقاً واضحاً للحياة الأبدية. أولاً، يجب أن ندرك أننا أَخطأنا ضد الله: "إذ الجميع أخطأوا وأعوزهم مجد الله" (رومية 23:3). كلنا عَملنَا أشياءَ لا ترضي الله، وهي تجعلنا نستحق العقاب. وحيث أن كل خطايانا هي بجملتها ضد الله الأزلي، فهي تستوجب عقاباً أبدياً. "لأن أجرة الخطية هي موت وأما هبة الله فهي حياة أبدية بالمسيح يسوع ربنا" (رومية 23:6). ومع ذلك، يسوع المسيح، الذي هو بلا خطية، (1 بطرس 22:2)، إبن الله الأزلي صار إنساناً (1 يوحنا 1:1,14) ومات ليدفع عقابنا. "ولكن الله بين محبته لنا لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا" (رومية 8:5). مات يسوع المسيح على الصليب (يوحنا 31:19-42)، حاملاً العقاب الذي نستحقه نحن (كورنثوس الثانية 21:5). وبعد ثلاثة أيام قام من الموت ( كورنثوس الأولي1:15-4)، مثبتاً نصرته على الخطية والموت. "...الذي حسب رحمته الكثيرة ولدنا ثانية لرجاء حي بقيامة يسوع المسيح من الأموات (بطرس الأولي 3:1). بالإيمان، يجب أن نبتعد عن خطايانا ونتجه للمسيح لننال الخلاص (أَعمال 19:3). وإذا وضعنا إيماننا فيه، واثقين في موته على الصليب ليدفع ثمن خطايانا، سننال الغفران ونحصل على الحياة الأبدية في السماء. "لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية" (يوحنا16:3). "لأنك إن إعترفت بفمك بالرب يسوع وآمنت بقلبك أن الله أقامه من الأموات خلصت" (رومية 10:9). الإيمان فقط في عمل المسيح الكامل على الصليب هو السبيل الوحيد للحياة الأبدية! "لأنكم بالنعمة مخلصون بالإيمان وذلك ليس منكم هو عطية الله. ليس من أعمال كيلا يفتخر أحد" (أفسس 8:2-9). إن كنت تريد أن تقبل يسوع المسيح كمخلصك الشخصي، هناك نموذج لصلاة يمكنك أن تصليها. إعلم، أنك لن تحصل علي الخلاص لمجرد قولك هذه الصلاة أو أي صلاة أخرى. الثقة في المسيح هي التي تخلصك من خطاياك. هذه الصلاة هي ببساطة وسيلة تعبر بها لله عن ثقتك فيه وتشكره لأجل تدبيره خلاصك. "يا رب، أنا أعرف أنني أخطأت ضدك وأستحق العقاب. ولكن يسوع المسيح حمل اللعنة التي أستحقها حتى بالإيمان به يمكنني أن أنال الغفران. إنني أتوب عن خطاياي وأضع ثقتي فيك لكي تخلصني. أشكرك لأجل نعمتك العظيمة وغفرانك وعطية الحياة الأبدية! آمين!" أشكرك أحبك كثيراً يسوع يحبك.هو ينتظرك بيدو |
|