رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الذين اختبروا الضيقة فقط ولم يختبروا المعونة الإلهية فهم قوم لم يفتحوا عيونهم جيدا لكى يبصروا الله . البابا شنوده الثالث (ان الضيقات هي عمليات تجميل يجريها الرب يسوع في نفوسنا (ابونا بيشوي كامل) تاكد ان بعد هذة الضيقات سيعطى الله النعمه لان كل نعمه تتقدمها محنه .. فسلم امورك له فهو صادق فى وعده ( لا اهملك ولا اتركك , ان نسيت الام رضيعها انا لا انساكم ) ... متضايقين ولكن غير يائيسين ملقين كل همكم عليه لانه يهتم بكم ... من اقوال البابا كيرلس لايوجد شيء تحت السماء يقدر ان يكدرني او يزعجني لاني محتمي في ذلك الحصن الحصين داخل الملجا الامين مطمئن في احضان المراحم حائز علي ينبوع من التعز ية ... من اقوال البابا كيرلس البابا كيرلس السادس...كن مطمئنا جدا جدا ولا تفكر فى الامر كثيرا بل دع الامر لمن بيدة الامر. إذا سلمـت النفـس ذاتهـا للرب بكـل قوتها يصلح الله الصالح لها هذه الأوضاع والعيوب واحده فواحدة لكي تحيدعنها ( القديس أنبا أنطونيـوس الكبير ) إحسبوه كل فرح ياإخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة عالمين أن إمتحان إيمانكم ينشىء صبرا (يعقوب2:1) الترجمة الروجية لكلمة ضيقات تعني بركات وأكاليل... وهذه هي اللغة الروحية والذي يترجمها غير ذلك يتعب (قداسة البابا شنودة الثالث) إذا شاء الله أن يريح أبناءه الحقيقيين لا يرفع عنهم التجارب...بل يعطيهم قوة ليصبروا عليها (القديس مارإسحق السرياني) إذا أتت عليك تجربة فلا تبحث عن سببها...بل احتملها بدون حزن (القديس مرقس) من أراد الإنتصار على التجارب بدون صلاة وصبر ازداد ضيقه بسببها (القديس مرقس) بمقدار الحزن والضيقة تكون التعزية،لأن الله لا يعطي موهبة كبيرة إلا بتجربة كبيرة (القديس مارإسحق السرياني) إذا اعتقدت أنك تستطيع أن تسلك طريق الرب بدون تجارب فاعلم أنك تسير خارجه وبعيدا عنه وعلى غير خطى القديسين (القديس مارإسحق السرياني) الأحزان المرسلة إلينا ليست سوى عناية الله بنا (القديس مارإسحق السرياني) |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أقوال الأباء عن الضيقه |
من أقوال الأباء |
أقوال الأباء عن الضيقات |
أقوال الأباء عن الصلاة |
أقوال الأباء عن الصلاة |