الجواب هو في النص: “...لأَجْلِ جَمِيعِ النَّاسِ، ٢ لأَجْلِ الْمُلُوكِ وَجَمِيعِ الَّذِينَ هُمْ فِي مَنْصِبٍ،.."، والآية مفهومة؛ لكن مهم أن ننتبه فيها لكلمة "جميع" المتكررة مرتين؛ وهي تفترض أن صلوات الكنيسة يجب أن لا يوجد فيها تمييز بين شعب وشعب؛ بين دين ودين؛ بين حزب وحزب. صلاة فيها نحزن عندما يموت مسلمين ويهود؛ مثلما نحزن عندما يموت مسيحيين. صلاة مدركة قلب الرب الذي لا يوجد عنده تمييز بين إنسان وإنسان، شعب وشعب.