رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يَقُولُ إلَهُكُمْ: «عَزُّوا عَزُّوا شَعبِي. تَكَلَّمُوا بِكَلامٍ لَطِيفِ إلَى شَعبِ مَدينَةِ القُدْسِ، أخبِرُوهُمْ بِأنَّ زَمَنَ خِدمَتِهِمْ القاسِيَةِ قَدِ اكتَمَلَ، وَبِأنَّ أُجْرَةَ خَطاياهُمْ قَدْ دُفِعَتْ، وَأنَّ اللهَ قَدْ جازاهُمْ بِيَدِهِ جَزاءً مُضاعَفاً عَلَى كُلِّ خَطاياهُمْ.» هُناكَ صَوتٌ يُنادِي: «أعِدُّوا الطَّرِيقَ للهِ، مَهِّدُوا فِي البّرِّيَّةِ طَريقاً لإلِهَنِا. (كتابُ إشَعْياء 40:1-3 SAT) سنين تمضي وفي كل سنة لنا تعزية من الرب في الشهر الاخير حيث تحل علينا اعياد الميلاد. نعم انها اعياد وليس عيد واحد. انه زمن الافتقاد حيث ولد المسيح ولد السلام وجاءتنا الاخبار السارة التي تطيب النفس وتعش الروح. انه زمن ترى فية الفرح والمحبة والسلام تعزي قلوبنا من قسوة العالم. زمن عرفنا به ان اجرة خطايانا قد دفعت. اسمعوا ياكل الشعوب صوت المنادي ينادي. ولد المسيح واعد لنا طريقا للسماء. هيا يامؤمنين نادوا في برية هذا العالم مهدوا القلوب وعزوا النائحين. فقد ولد المسيح ولد نور الحياة. لا تمكثثوا فيما بعد بالظلمة فقد انير لنا الطريق. هيا لنفرح ونتهلل بميلاد الرب المجيد. هللويا |
|