أمَّا أنتُم فلستُم للجسد بل للرُّوح، إنْ كان رُوحُ اللَّه حالاً فيكُم. ولكن إن كان أحدٌ ليس لهُ رُوحُ المسيح، فذلك ليس لهُ. فإنْ كانَ المسيح حالاً فيكُم، فالجسدُ ميِّتٌ مِنْ أجل الخطيَّة، والرُّوحُ حياةٌ مِنْ أجل البرِّ. فإنْ كان رُوحُ ذلك الذي أقامَ يسوع مِن بين الأموات حالاً فيكُم، فذاك الذي أقام المسيح يسوع مِن بين الأموات سيُحيي أجسادكُمُ المائتة بروحهِ الحال فيكُم.
( نعمة اللَّـه الآب فلتحل على أرواحنا يا آبائي وإخوتي. آمين. )