"قولوا للصديق خير

[فرونكا]

"قولوا للصديق خيرا لانهم ياكلون ثمر افعالهم" (اش3: 10)

هذه وعود الله لكل نفس تترفع عن الشر وتختار الصدق مع الاخر ايا كان الاخر فى حياتنا ومهما فعل معنا فنحن نختار طريق الحب والامانة مع الاخرين:

"لانه هوذا الرب يخرج من مكانه ليعاقب اثم سكان الارض فيهم
فتكشف الارض دماءها و لا تغطي قتلاها في ما بعد" اش 26: 21

"القضاء على العمل الرديء لا يجرى سريعا فلذلك قد امتلا قلب بني البشر فيهم لفعل الشر
الخاطئ وان عمل شرا مئة مرة وطالت ايامه الا اني اعلم انه يكون خير للمتقين الله
الذين يخافون قدامه ولا يكون خير للشرير وكالظل لا يطيل ايامه لانه لا يخشى قدام الله"
جامعة 8: 11-13.

"اطلبوا الرب يا جميع بائسي الارض الذين فعلوا حكمه اطلبوا البر
اطلبوا التواضع لعلكم تسترون في يوم سخط الرب" صفنيا 2: 3

"فتعودون وتميزون بين الصديق والشرير بين من يعبد الله ومن لا يعبده" ملاخى3: 18

"ولكنك من اجل قساوتك وقلبك غير التائب تذخر لنفسك غضبا في يوم الغضب
واستعلان دينونة الله العادلة
الذي سيجازي كل واحد حسب اعماله
اما الذين بصبر في العمل الصالح يطلبون المجد والكرامة والبقاء فبالحياة الابدية
واما الذين هم من اهل التحزب ولا يطاوعون للحق بل يطاوعون للاثم فسخط وغضب
شدة وضيق على كل نفس انسان يفعل الشر اليهودي اولا ثم اليوناني
ومجد وكرامة وسلام لكل من يفعل الصلاح اليهودي اولا ثم اليوناني
لان ليس عند الله محاباة" رومية 2: 5- 11