منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 05 - 11 - 2012, 09:48 PM
الصورة الرمزية sama smsma
 
sama smsma Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  sama smsma غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 8
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : قلب طفلة ترفض أن تكبر
المشاركـــــــات : 91,915




القراءات اليومية

( يوم الثلاثاء )

6
نوفمبر 2012

27 بابه
1728



القراءات اليومية ( يوم الثلاثاء ) 6 نوفمبر 2012




عشــية

مزمور العشية
من مزامير أبينا داود النبي
(
112 : 1 - 2 )
هللويا . طوبى للرجل المتقي الرب ، المسرور جدا بوصاياه

2 نسله يكون قويا في الأرض . جيل المستقيمين يبارك
هللويا.







إنجيل العشية
من إنجيل معلمنا متى البشير
(
25 : 14 - 23 )
وكأنما إنسان مسافر دعا عبيده وسلمهم أمواله
15 فأعطى واحدا خمس وزنات ، وآخر وزنتين ، وآخر وزنة . كل واحد على قدر طاقته . وسافر للوقت
16 فمضى الذي أخذ الخمس وزنات وتاجر بها ، فربح خمس وزنات أخر
17 وهكذا الذي أخذ الوزنتين ، ربح أيضا وزنتين أخريين
18 وأما الذي أخذ الوزنة فمضى وحفر في الأرض وأخفى فضة سيده
19 وبعد زمان طويل أتى سيد أولئك العبيد وحاسبهم
20 فجاء الذي أخذ الخمس وزنات وقدم خمس وزنات أخر قائلا :
يا سيد ، خمس وزنات سلمتني . هوذا خمس وزنات أخر ربحتها فوقها
21 فقال له سيده :
نعما أيها العبد الصالح والأمين كنت أمينا في القليل فأقيمك على الكثير . ادخل إلى فرح سيدك
22 ثم جاء الذي أخذ الوزنتين وقال :
يا سيد ، وزنتين سلمتني . هوذا وزنتان أخريان ربحتهما فوقهما
23 قال له سيده :
نعما أيها العبد الصالح الأمين كنت أمينا في القليل فأقيمك على الكثير . ادخل إلى فرح سيدك
( والمجد للـه دائماً )





باكــر

مزمور باكر
من مزامير أبينا داود النبي
( 132 : 1,2,9,10 )
ترنيمة المصاعد . اذكر يارب داود ، كل ذله
2
كيف حلف للرب ، نذر لعزيز يعقوب
9 كهنتك يلبسون البر ، وأتقياؤك يهتفون
10 من أجل داود عبدك لا ترد وجه مسيحك
هللويا.






إنجيل باكر
من إنجيل معلمنا يوحنا البشير
( 6 : 17 - 23 )
ونزل معهم ووقف في موضع سهل ، هو وجمع من تلاميذه ، وجمهور كثير من الشعب ، من جميع اليهودية وأورشليم وساحل صور وصيداء ، الذين جاءوا ليسمعوه ويشفوا من أمراضهم
18 والمعذبون من أرواح نجسة . وكانوا يبرأون
19 وكل الجمع طلبوا أن يلمسوه ، لأن قوة كانت تخرج منه وتشفي الجميع
20 ورفع عينيه إلى تلاميذه وقال :
طوباكم أيها المساكين ، لأن لكم ملكوت الله
21 طوباكم أيها الجياع الآن ، لأنكم تشبعون . طوباكم أيها الباكون الآن ، لأنكم ستضحكون
22 طوباكم إذا أبغضكم الناس ، وإذا أفرزوكم وعيروكم ، وأخرجوا اسمكم كشرير من أجل ابن الإنسان
23 افرحوا في ذلك اليوم وتهللوا ، فهوذا أجركم عظيم في السماء . لأن آباءهم هكذا كانوا يفعلون بالأنبياء
( والمجد للـه دائماً )





القــداس

البولس من رسالة بولس الرسول الثانية إلى عبرانيين
( 11 : 17 - 31 )
أقول أيضا :
بالإيمان قدم إبراهيم إسحاق وهو مجرب . قدم الذي قبل المواعيد ، وحيده

18 الذي قيل له :
إنه بإسحاق يدعى لك نسل
19 إذ حسب أن الله قادر على الإقامة من الأموات أيضا ، الذين منهم أخذه أيضا في مثال
20 بالإيمان إسحاق بارك يعقوب وعيسو من جهة أمور عتيدة
21 بالإيمان يعقوب عند موته بارك كل واحد من ابني يوسف ، وسجد على رأس عصاه
22 بالإيمان يوسف عند موته ذكر خروج بني إسرائيل وأوصى من جهة عظامه
23 بالإيمان موسى ، بعدما ولد ، أخفاه أبواه ثلاثة أشهر ، لأنهما رأيا الصبي جميلا ، ولم يخشيا أمر الملك
24 بالإيمان موسى لما كبر أبى أن يدعى ابن ابنة فرعون
25 مفضلا بالأحرى أن يذل مع شعب الله على أن يكون له تمتع وقتي بالخطية
26 حاسبا عار المسيح غنى أعظم من خزائن مصر ، لأنه كان ينظر إلى المجازاة
27 بالإيمان ترك مصر غير خائف من غضب الملك ، لأنه تشدد ، كأنه يرى من لا يرى
28 بالإيمان صنع الفصح ورش الدم لئلا يمسهم الذي أهلك الأبكار
29 بالإيمان اجتازوا في البحر الأحمر كما في اليابسة ، الأمر الذي لما شرع فيه المصريون غرقوا
30 بالإيمان سقطت أسوار أريحا بعدما طيف حولها سبعة أيام
31 بالإيمان راحاب الزانية لم تهلك مع العصاة ، إذ قبلت الجاسوسين بسلام
( نعمة اللـه الآب فلتحل على أرواحنا يا آبائي وإخوتي. آمين. )





الكاثوليكون من رسالة يعقوب الرسول
( 1 : 12 - 21 )
طوبى للرجل الذي يحتمل التجربة ، لأنه إذا تزكى ينال إكليل الحياة الذي وعد به الرب للذين يحبونه
13 لا يقل أحد إذا جرب :
إني أجرب من قبل الله ، لأن الله غير مجرب بالشرور ، وهو لا يجرب أحدا
14 ولكن كل واحد يجرب إذا انجذب وانخدع من شهوته
15 ثم الشهوة إذا حبلت تلد خطية ، والخطية إذا كملت تنتج موتا
16 لا تضلوا يا إخوتي الأحباء
17 كل عطية صالحة وكل موهبة تامة هي من فوق ، نازلة من عند أبي الأنوار ، الذي ليس عنده تغيير ولا ظل دوران
18 شاء فولدنا بكلمة الحق لكي نكون باكورة من خلائقه
19 إذا يا إخوتي الأحباء ، ليكن كل إنسان مسرعا في الاستماع ، مبطئا في التكلم ، مبطئا في الغضب
20 لأن غضب الإنسان لا يصنع بر الله
21 لذلك اطرحوا كل نجاسة وكثرة شر ، فاقبلوا بوداعة الكلمة المغروسة القادرة أن تخلص نفوسكم
( لا تحبوا العالم، ولا الأشياء التي في العالم، لأن العالم يزول وشهوته معه،
وأما من يعمل بمشيئة اللـه فإنه يبقى إلى الأبد. )





الإبركسيس فصل من أعمال آبائنا الرسل الأطهار
( 19 : 11 - 20 )
وكان الله يصنع على يدي بولس قوات غير المعتادة
12
حتى كان يؤتى عن جسده بمناديل أو مآزر إلى المرضى ، فتزول عنهم الأمراض ، وتخرج الأرواح الشريرة منهم
13 فشرع قوم من اليهود الطوافين المعزمين أن يسموا على الذين بهم الأرواح الشريرة باسم الرب يسوع ، قائلين :
نقسم عليك بيسوع الذي يكرز به بولس
14 وكان سبعة بنين لسكاوا ، رجل يهودي رئيس كهنة ، الذين فعلوا هذا
15 فأجاب الروح الشرير وقال :
أما يسوع فأنا أعرفه ، وبولس أنا أعلمه ، وأما أنتم فمن أنتم
16 فوثب عليهم الإنسان الذي كان فيه الروح الشرير ، وغلبهم وقوي عليهم ، حتى هربوا من ذلك البيت عراة ومجرحين
17 وصار هذا معلوما عند جميع اليهود واليونانيين الساكنين في أفسس . فوقع خوف على جميعهم ، وكان اسم الرب يسوع يتعظم
18 وكان كثيرون من الذين آمنوا يأتون مقرين ومخبرين بأفعالهم
19 وكان كثيرون من الذين يستعملون السحر يجمعون الكتب ويحرقونها أمام الجميع . وحسبوا أثمانها فوجدوها خمسين ألفا من الفضة
20 هكذا كانت كلمة الرب تنمو وتقوى بشدة
( لم تزل كلمة الرب تنمو وتكثر وتعتز وتثبت، في بيعة اللـه المقدسة. آمين. )





مزمور القداس
من مزامير أبينا داود النبي
( 1 : 1)
طوبى للرجل الذي لم يسلك في مشورة الأشرار ، وفي طريق الخطاة لم يقف ، وفي مجلس المستهزئين لم يجلس





إنجيل القداس
من إنجيل معلمنا لوقا البشير
( 4 : 23 - 5 : 16 )
وكان يسوع يطوف كل الجليل يعلم في مجامعهم ، ويكرز ببشارة الملكوت ، ويشفي كل مرض وكل ضعف في الشعب
24 فذاع خبره في جميع سورية . فأحضروا إليه جميع السقماء المصابين بأمراض وأوجاع مختلفة ، والمجانين والمصروعين والمفلوجين ، فشفاهم
25 فتبعته جموع كثيرة من الجليل والعشر المدن وأورشليم واليهودية ومن عبر الأردن
الفصل 5
1
ولما رأى الجموع صعد إلى الجبل ، فلما جلس تقدم إليه تلاميذه
2 ففتح فاه وعلمهم قائلا
3 طوبى للمساكين بالروح ، لأن لهم ملكوت السماوات
4 طوبى للحزانى ، لأنهم يتعزون
5 طوبى للودعاء ، لأنهم يرثون الأرض
6 طوبى للجياع والعطاش إلى البر ، لأنهم يشبعون
7 طوبى للرحماء ، لأنهم يرحمون
8 طوبى للأنقياء القلب ، لأنهم يعاينون الله
9 طوبى لصانعي السلام ، لأنهم أبناء الله يدعون
10 طوبى للمطرودين من أجل البر ، لأن لهم ملكوت السماوات
11 طوبى لكم إذا عيروكم وطردوكم وقالوا عليكم كل كلمة شريرة ، من أجلي ، كاذبين
12 افرحوا وتهللوا ، لأن أجركم عظيم في السماوات ، فإنهم هكذا طردوا الأنبياء الذين قبلكم
13 أنتم ملح الأرض ، ولكن إن فسد الملح فبماذا يملح ؟ لا يصلح بعد لشيء ، إلا لأن يطرح خارجا ويداس من الناس
14 أنتم نور العالم . لا يمكن أن تخفى مدينة موضوعة على جبل
15 ولا يوقدون سراجا ويضعونه تحت المكيال ، بل على المنارة فيضيء لجميع الذين في البيت
16 فليضئ نوركم هكذا قدام الناس ، لكي يروا أعمالكم الحسنة ، ويمجدوا أباكم الذي في السماوات
( والمجد للـه دائماً )


رد مع اقتباس
 


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
القراءات اليومية ( يوم الثلاثاء ) 27 نوفمبر 2012
القراءات اليومية ( يوم الاحد ) 25 نوفمبر 2012
القراءات اليومية ( يوم الثلاثاء ) 20 نوفمبر 2012
القراءات اليومية ( يوم الثلاثاء ) 13 نوفمبر 2012
القراءات اليومية ( يوم الاحد ) 4 نوفمبر 2012


الساعة الآن 06:50 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024