منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 31 - 10 - 2012, 12:29 PM
الصورة الرمزية tito227
 
tito227 Male
..::| VIP |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  tito227 غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 17
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 2,845

آية وقول وحكمة ليوم 31/10




آية وقول وحكمة ليوم 31/10

أعداد الاب القمص أفرايم الانبا بيشوى






آية اليوم
{فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمْ: «لاَ يَحْتَاجُ الأَصِحَّاءُ إِلَى طَبِيبٍ بَلِ الْمَرْضَى. لَمْ آتِ لأَدْعُوَ أَبْرَاراً بَلْ خُطَاةً إِلَى التَّوْبَةِ».}
(لو 5 : 31-32)
قول لقديس..
(كان لاوي عشّارا يهيم وراء الكسب المرذول لا حّد لجشعه الممقوَّت، يزدري بقانون العدل والإنصاف، حبًا في تملك ما ليس له. فبهذه الخلق الذميمة اشتهر العشّارون، إلا أن المسيح اختطفه وهو غارق في بحر الإثم والرذيلة ودعاه إليه وأنقذه وخلصه، إذ ورد: "فقال له اتبعني فترك كل شيء وقام وتبعه" فما أصدق بولس المغبوط وهو يصف المسيح بأنه "جاء إلى العالم ليخلص الخطاة" (1 تي 1: 15). أفلا ترون كيف أن كلمة الله الابن الوحيد وقد أخذ لنفسه جسدًا يردّ إلى نفسه عبيد إبليس ومن تسلط عليهم.)
القدِّيس كيرلس الكبير


حكمة لليوم ..
+ عظم الرب العمل معنا وصرنا فرحين. (مز 126 : 3)

The Lord has done great things for us, And we are glad. ( Psa.126:3).

من صلوات الاباء..
"ايها الرب القادر ان تجذبنا من موضع الخطية والشر وتغير حياتنا بكلمتك المحيية ونعمتك الغنية ويا من ينظر لضعفنا وانطراحنا كمفلوج يحتاج صلوات القديسين عنه، قلبا نقيا اخلق فينا يا الله وروحا مستقيما جدد فى احشائنا، وكما غفرت خطايا المفلوج وانعمت عليه بالشفاء ودعوت لاوى من مكان الجباية ليكون تلميذا مختارا، عظم معنا الصنيع لنصير فرحين بعملك معنا واهتمامك بنا وسعيك الى خلاص كل نفس، أمين. "


من الشعر والادب
"بالإيمان البار يحيا "
للأبأفرايم الأنبا بيشوى
اللى عاوز يعمل خير،
وبيحب الله وخلاص الغير،
حتى لو الباب موصد والقفل كبير،
والناس زحمة وقليلة الرحمة،
واللى يقول وانا ماللى بالغير،
هيلاقى وسيله للاصلاح والتغيير.
وبالإيمان البار يحيا وسط الاشرار.
وما يهمه الذم ولا القال والقيل،
والله قادر يغير قلوب الناس والاحوال.
والمفلوج ربنا يغفر خطاياه ،
ويشفى امراضه وبلاياه.
لما يشوف ثقتنا وايمانا بعطاياه.

قراءة مختارة ليوم
الاربعاء الموافق 31/10
لو 17:5- 39
وَفِي أَحَدِ الأَيَّامِ كَانَ يُعَلِّمُ، وَكَانَ فَرِّيسِيُّونَ وَمُعَلِّمُونَ لِلنَّامُوسِ جَالِسِينَ وَهُمْ قَدْ أَتَوْا مِنْ كُلِّ قَرْيَةٍ مِنَ الْجَلِيلِ وَالْيَهُودِيَّةِ وَأُورُشَلِيمَ. وَكَانَتْ قُوَّةُ الرَّبِّ لِشِفَائِهِمْ. وَإِذَا بِرِجَالٍ يَحْمِلُونَ عَلَى فِرَاشٍ إِنْسَاناً مَفْلُوجاً، وَكَانُوا يَطْلُبُونَ أَنْ يَدْخُلُوا بِهِ وَيَضَعُوهُ أَمَامَهُ. وَلَمَّا لَمْ يَجِدُوا مِنْ أَيْنَ يَدْخُلُونَ بِهِ لِسَبَبِ الْجَمْعِ، صَعِدُوا عَلَى السَّطْحِ وَدَلَّوْهُ مَعَ الْفِرَاشِ مِنْ بَيْنِ الأَجُرِّ إِلَى الْوَسْطِ قُدَّامَ يَسُوعَ. فَلَمَّا رَأَى إِيمَانَهُمْ قَالَ لَهُ: «أَيُّهَا الإِنْسَانُ، مَغْفُورَةٌ لَكَ خَطَايَاكَ». فَابْتَدَأَ الْكَتَبَةُ وَالْفَرِّيسِيُّونَ يُفَكِّرُونَ قَائِلِينَ: «مَنْ هَذَا الَّذِي يَتَكَلَّمُ بِتَجَادِيفَ؟ مَنْ يَقْدِرُ أَنْ يَغْفِرَ خَطَايَا إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ؟» فَشَعَرَ يَسُوعُ بِأَفْكَارِهِمْ، وَأَجَابَ وَقَالَ لَهُمْ: «مَاذَا تُفَكِّرُونَ فِي قُلُوبِكُمْ؟ أَيُّمَا أَيْسَرُ: أَنْ يُقَالَ: مَغْفُورَةٌ لَكَ خَطَايَاكَ، أَمْ أَنْ يُقَالَ: قُمْ وَامْشِ؟ وَلَكِنْ لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنَّ لاِبْنِ الإِنْسَانِ سُلْطَاناً عَلَى الأَرْضِ أَنْ يَغْفِرَ الْخَطَايَا»، قَالَ لِلْمَفْلُوجِ: «لَكَ أَقُولُ قُمْ وَاحْمِلْ فِرَاشَكَ وَاذْهَبْ إِلَى بَيْتِكَ!». فَفِي الْحَالِ قَامَ أَمَامَهُمْ، وَحَمَلَ مَا كَانَ مُضْطَجِعاً عَلَيْهِ، وَمَضَى إِلَى بَيْتِهِ وَهُوَ يُمَجِّدُ اللهَ. فَأَخَذَتِ الْجَمِيعَ حَيْرَةٌ وَمَجَّدُوا اللهَ، وَامْتَلأُوا خَوْفاً قَائِلِينَ: «إِنَّنَا قَدْ رَأَيْنَا الْيَوْمَ عَجَائِبَ!». وَبَعْدَ هَذَا خَرَجَ فَنَظَرَ عَشَّاراً اسْمُهُ لاَوِي جَالِساً عِنْدَ مَكَانِ الْجِبَايَةِ، فَقَالَ لَهُ: «اتْبَعْنِي».فَتَرَكَ كُلَّ شَيْءٍ وَقَامَ وَتَبِعَهُ. وَصَنَعَ لَهُ لاَوِي ضِيَافَةً كَبِيرَةً فِي بَيْتِهِ. وَالَّذِينَ كَانُوا مُتَّكِئِينَ مَعَهُمْ كَانُوا جَمْعاً كَثِيراً مِنْ عَشَّارِينَ وَآخَرِينَ. فَتَذَمَّرَ كَتَبَتُهُمْ وَالْفَرِّيسِيُّونَ عَلَى تَلاَمِيذِهِ قَائِلِينَ: «لِمَاذَا تَأْكُلُونَ وَتَشْرَبُونَ مَعَ عَشَّارِينَ وَخُطَاةٍ؟» فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمْ: «لاَ يَحْتَاجُ الأَصِحَّاءُ إِلَى طَبِيبٍ بَلِ الْمَرْضَى. لَمْ آتِ لأَدْعُوَ أَبْرَاراً بَلْ خُطَاةً إِلَى التَّوْبَةِ». وَقَالُوا لَهُ: «لِمَاذَا يَصُومُ تَلاَمِيذُ يُوحَنَّا كَثِيراً وَيُقَدِّمُونَ طِلْبَاتٍ، وَكَذَلِكَ تَلاَمِيذُ الْفَرِّيسِيِّينَ أَيْضاً، وَأَمَّا تَلاَمِيذُكَ فَيَأْكُلُونَ وَيَشْرَبُونَ؟» فَقَالَ لَهُمْ:«أَتَقْدِرُونَ أَنْ تَجْعَلُوا بَنِي الْعُرْسِ يَصُومُونَ مَا دَامَ الْعَرِيسُ مَعَهُمْ؟ وَلَكِنْ سَتَأْتِي أَيَّامٌ حِينَ يُرْفَعُ الْعَرِيسُ عَنْهُمْ، فَحِينَئِذٍ يَصُومُونَ فِي تِلْكَ الأَيَّامِ». وَقَالَ لَهُمْ أَيْضاً مَثَلاً: «لَيْسَ أَحَدٌ يَضَعُ رُقْعَةً مِنْ ثَوْبٍ جَدِيدٍ عَلَى ثَوْبٍ عَتِيقٍ، وَإِلاَّ فَالْجَدِيدُ يَشُقُّهُ، وَالْعَتِيقُ لاَ تُوافِقُهُ الرُّقْعَةُ الَّتِي مِنَ الْجَدِيدِ. وَلَيْسَ أَحَدٌ يَجْعَلُ خَمْراً جَدِيدَةً فِي زِقَاقٍ عَتِيقَةٍ لِئَلاَّ تَشُقَّ الْخَمْرُ الْجَدِيدَةُ الزِّقَاقَ، فَهِيَ تُهْرَقُ وَالزِّقَاقُ تَتْلَفُ. بَلْ يَجْعَلُونَ خَمْراً جَدِيدَةً فِي زِقَاقٍ جَدِيدَةٍ، فَتُحْفَظُ جَمِيعاً. وَلَيْسَ أَحَدٌ إِذَا شَرِبَ الْعَتِيقَ يُرِيدُ لِلْوَقْتِ الْجَدِيدَ، لأَنَّهُ يَقُولُ: الْعَتِيقُ أَطْيَبُ».والمجد لله دائما
تأمل..
+جاء السيد المسيح أحد بيوت كفرناحوم، وكان بين المجتمعين حوله مجموعة من الفريسيين ومجموعة أيضاً من معلمى الناموس، وهم حرفيون فى تمسكهم بالشريعة دون جوهرها. وقد أتوا من بلاد مختلفة ليفحصوا تعاليم المسيح ويحكموا عليها، فكانوا جالسين بكبرياء يراقبونه. وقد اجتمع عدد كبير من اليهود من قرى الجليل المحيطة بكفر ناحوم بل أيضاً من قرى اليهودية وهى التى تقع جنوب الجليل وقدموا له مرضى كثيرين فشفاهم، فتعجب الناس من قوة الله التى فيه. ومن بين المرضى الكثيرين الذين ازدحموا حول المسيح، حضر أربعة رجال يحملون مشلولاً على فراشه، وبسبب الزحام حول الباب لم يجدوا طريقة للوصول إلى المسيح إلا الصعود فوق السطح من السلم الخلفى. وكانت توجد فتحة فى السقف يغطونها بالأخشاب فى الشتاء ويرفعونها فى الصيف، فرفعوا هذه الألواح الخشبية الموجودة بين الطوب الآجرُ وربطوا فراش المشلول ودلوه من السقف، فنزل قدام رب المجد يسوع. فلما رأى المسيح الإيمان العملى لهؤلاء الأصدقاء الأربعة، اهتم جداً بشفاعتهم العملية فى صديقهم، فمنحه غفران خطاياه الذى هو السبب الحقيقى لمرضه. فهو يقطع المرض من جذوره وأصله، وهذا يؤكد لاهوته وسلطانه على غفران الخطايا لأنه لا يستطيع ذلك إلا الله. ليس معنى هذا عدم إيمان المشلول، بل عجزه عن الحركة والكلام لم يعطه فرصة أن يعبر عن إيمانه، ولكن قبوله وهو فى هذه الحالة الصحية السيئة أن يخرج من بيته، ويدخل بين الزحام، ويصعدوا به إلى السطح ويربطوا السرير ويدلوه، متحملاً هذا التعب واحتمال سقوطه أثناء تدليته. كل هذا يؤكد رغبته فى الشفاء وإيمانه. ان احتمالنا للآلام برضى يؤكد محبتنا وإيماننا بالله. وتشفعنا بالقديسين كأصدقاء يفرح قلب الله ويستجيب لطلباتهم.
+ واذ تضايق الكتبة والفريسيون من كلام المسيح، معلنين أن من يغفر الخطايا هو الله وحده، فكيف يأمر المسيح بغفران الخطايا؟ فعلم المسيح أفكارهم ولا يعلم أفكار الإنسان الداخلية إلا الله، فهذا إثبات للاهوت المسيح الذى عاتبهم على شكوكهم. سأل المسيح الكتبة والفريسين عن أى الأمور أسهل، غفران الخطايا أم الشفاء الجسدى؟. بالطبع الشفاء الجسدى، فالمسيح قد صنع الأعظم وهو غفران الخطية، ولكن لكى يرد على شكوكهم ويؤكد لاهوته وسلطانه، أعطى الشفاء للمشلول بكلمة واحدة ليقوم ويحمل سريره. إن محبة الله لك قوية ومستمرة، تشعر بها واضحة فى الكتاب المقدس والصلاة والأسرار المقدسة، ولكنه يؤكدها لنا بعطايا كثيرة لعلنا نفهم محبته اللانهائية لنا لذا ينبغى أن نشكره كل حين على عطاياه، ونشترك مع الكنيسة فى تسبيحه.
+ جلس متى العشار ليجبى الضرائب وقد دعاه القديس لوقا البشير بإسمه الآخر وهو لاوى، تكريماً له ليعيده إلى وظيفته الأولى العظيمة وهى الخدمة، فقد كان سبط لاوى كله مخصصاً لخدمة الهيكل، ودعاه المسيح ليتبعه، فترك وظيفته بكل ما يتصل بها من مكاسب مادية ومركز عظيم، وتبع المسيح مفضلاً المكسب الروحى عن المادى. فلكي ما تفرغ وقتا لله، ستضطر لترك بعض راحتك وانشغالاتك ومكاسبك المادية. فهل المسيح فى نظرك يستحق هذا؟ وإذ فرح لاوى (متى) بتبعيته للمسيح، فكر أيضاً فى زملائه العشارين وأصدقائه الخطاة الذين عبر عنهم هنا لوقا قائلاً آخرين، وكيف يجذبهم لتبعية المسيح. فصنع وليمة فى بيته جمع فيها كل هؤلاء، ودعا إليها المسيح واثقاً أن تعالميه ستؤثر حتما فيهم وتقودهم للتوبة. فهل تشعر بمسؤليتك نحو أفراد اسرتك وأصدقائك وجيرانك وزملائك فى العمل؟ كيف تحاول جذبهم لمحبة الله والارتباط به؟ واذ تضايق الفريسيون والكتبة، من اختلاط المسيح بالخطاة وأعلنوا ذلك. ولكن لحرجهم أن يقولوا هذا للمسيح أعلنوه لتلاميذه، وهم يفكرون فقط فى منظرهم ورأى الناس فيهم وليس خلاص الآخرين. فأوضح المسيح لهم أن الخطية هى ضعف ومرض، فيحتاج الخطاة أن نشقف عليهم ونعالجهم وليس أن نبتعد عنهم. وهو الطبيب الحقيقى الذى أتى إلى العالم ليشفى كل الساقطين فى مرض الخطية. أما من يظنون أنهم أصحاء أو أبرار بكبريائهم، فهؤلاء لا فائدة لهم من تعاليم المسيح إن لم يتوبوا أولاً عن برهم الذاتى، وهذا قد يأتى إذا سقطوا فى تجربة شديدة. فلنشفق على الخطاة ونصلى لأجلهم حتى لو كانت خطيتهم الإساءة إلينا، بل ليتنا نقدم محبتنا لهم فنخجلهم ونجذبهم للمسيح.
+ سألوا السيد المسيح لماذ لا يصوم تلاميذه مع تمسك تلاميذ يوحنا والفريسيين بذلك فى اعتراض على المسيح وتلاميذه وقد أعطى المسيح فى إجابته مثلاً عن العريس والعرس. فكما يفرح أهل العرس بعريسهم، هكذا أيضاً تلاميذ المسيح يفرحون روحياً بمعاينتهم له، ولكن عندما يذهب العريس يستطيع بنو العرس أن يصوموا. وكذلك تلاميذ المسيح، عندما يصعد إلى السماء يشعرون بضعفهم واحتياجهم، فيصومون بزهد وصلوات كثيرة، فيعطيهم الله معرفته ومعاينته روحيا. وتطبيقاً لذلك نصوم صوم الرسل بعد صعود المسيح وعيد حلول الروح القدس. ثم عالج المسيح مشكلة الفريسيين والناموسيين المتمسكين بحرفية الناموس دون جوهره، وكيف أن ممارستهم الروحية غير مقبولة مادام قلبهم غير نقى. وأوضح ذلك بمثال وهو معالجة ثوب عتيق بوضع رقعة جديدة فيه، فهذا لا يفيده بل يضره لأن القطعة الجديدة قماشها قوى أما أنسجة العتيق فضعيفه فتتقطع عندما نخيط فيها الرقعة الجديدة، ويزداد الثوب القديم رداءة وتمزقا. كذلك إن لم تتجدد حياة الإنسان بالتوبة والإيمان بالمسيح، لا تفيده ممارساته الروحية من صلوات وأصوام أو أى عمل روحى. ثم أكد نفس المعنى فى الآية السابقة بمثال جديد هو وضع خمر جديد فى زقاق عتيق. والزقاق هى إناء يوضع فيه الخمر يعمل من جلد الماعز، والخمر إذا ترك فترة فى الزقاق يختمر فيتمدد، فإذا كانت الزقاق عتيقة تكون جافة وفقدت مرونتها حينئذ تنشق ، أما الخمر فتهرق وتنسكب وتضيع. فلذلك يضعون خمراً جديدة فى زقاق جديدة تكون لها المرونة والتمدد إذا زاد حجم الخمر داخلها. وهكذا أيضاً النفس المتجددة بالمسيح فى حياة روحية، تستفيد وتتوافق مع الممارسات الروحية.
رد مع اقتباس
 


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
آية وقول وحكمة ليوم 8/7
آية وقول وحكمة ليوم 7/21
آية وقول وحكمة ليوم 7/20
آية وقول وحكمة ليوم 7 / 12
آية وقول وحكمة ليوم 6 /12


الساعة الآن 02:05 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024