أنا أحب الرهبنة . ولكني متردد بين الدير والسفر إلى الخارج . ماذا أفعل ؟
مادمت متردداً لا تقدم على الرهبنة ، وإلا سوف تحارب بعد الرهبنة بالسفر إلى الخارج .
المفروض فى المتقدم إلى الرهبنة أن لا تكون عنده أية رغبة فى شئ من أمور العالم .
يكون قلبه قد مات عن الرغبات العالمية . لذلك فى رسامته راهباً ، تصلي عليه الكنيسة صلاة الأموات " الراقدين " بألحان تجنيز ..