![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() تُشَكِّلُ الاضطِهاداتُ الشَّرطَ لِلنَّصرِ النِّهائِيِّ الَّذي يَفوزُ بِهِ المَسيحُ وَخاصَّتُهُ. إِنَّها مُقَدِّمَةٌ لِيَومِ الدَّينونَةِ (1 بُطرُس 4: 17-19)، وَلِإِقامَةِ المَلكوتِ وَالتَّمهيدِ لِنِهايَةِ العالَمِ، كَما جاءَ في سِفْرِ الرُّؤيا: "هؤُلاءِ هُمُ الَّذينَ أَتَوا مِنَ الشَّدَّةِ الكُبْرَى، وَقَد غَسَلوا حُلَلَهُم وَبَيَّضوها بِدَمِ الحَمَلِ. لِذٰلِكَ هُم أَمامَ عَرشِ اللهِ يَعبُدونَهُ نَهارًا وَلَيلًا في هَيكَلِهِ، وَالجالِسُ عَلى العَرشِ يُظَلِّلُهُم" (رُؤيا 7: 14-15). وَيُعَلِّقُ البابا فِرنْسيس قائِلًا: "إِنَّ يَسوعَ حَذَّرَنا مِمّا سَنُواجِهُهُ مِنِ اضطِهاداتٍ وَمُعاناةٍ، وَلٰكِنَّهُ طَمأَنَنا: "وَلَن تُفقَدَ شَعْرَةٌ مِن رُؤوسِكُم"، مُذَكِّرًا إِيّانا بِأَنَّنا بَينَ يَدَيِ اللهِ وَلَا يَجِبُ أَن تُبعِدَنا عَنهُ التَّجارِبُ". |
|