شريعة الأبكار:
في الحديث السابق أوضح النذور الإختيارية، أما بالنسبة للأبكار فهي قدس للرب، نلتزم بتقديمها للرب دون أن ننذرها.
فإن كان الحيوان طاهرًا يفرزه للرب دون أن يستبدله،
أما إن كان دنسًا إما أن يباع ويدفع ثمنه للخزينة أو يفديه صاحبه بدفع ثمنه مضافًا إليه الخمس.
البكر الطاهر هو ربنا يسوع المسيح الذي قبله الآب ذبيحة حب، خارجه لا يمكن أن يكون لنا موضع في بيت الرب بل نحسب دنسين ومطرودين من المقدسات الإلهية.