كلمة الله تقود الإنسان دائمًا من التأمل إلى التوبة،
وتنقله من الكلام إلى الفعل، فعندما يرى الإنسان مجد الله يكتشف
صغره، ويرى الخطية التي بداخله، “«وَيْلٌ لِي! إِنِّي هَلَكْتُ،
لأَنِّي إِنْسَانٌ نَجِسُ الشَّفَتَيْنِ، وَأَنَا سَاكِنٌ بَيْنَ شَعْبٍ نَجِسِ الشَّفَتَيْنِ،
لأَنَّ عَيْنَيَّ قَدْ رَأَتَا الْمَلِكَ رَبَّ الْجُنُودِ»” (إش ٦: ٥).