منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 26 - 09 - 2012, 08:00 PM
الصورة الرمزية sama smsma
 
sama smsma Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  sama smsma غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 8
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : قلب طفلة ترفض أن تكبر
المشاركـــــــات : 91,915




القراءات اليومية

( يوم الخميس )

27 سبتمبر 2012


17 توت
1728



القراءات اليومية ( يوم الخميس ) 27 سبتمبر 2012



عشــية

مزمور العشية
من مزامير أبينا داود النبي
( 4 : 6 - 8 )
كثيرون يقولون :
من يرينا خيرا ؟ . ارفع علينا نور وجهك يارب
7 جعلت سرورا في قلبي أعظم من سرورهم إذ كثرت حنطتهم وخمرهم
8 بسلامة أضطجع بل أيضا أنام ، لأنك أنت يارب منفردا في طمأنينة تسكنني


هللويا.







إنجيل العشية
من إنجيل معلمنا يوحنا البشير

( 8 : 28 - 42 )
فقال لهم يسوع :
متى رفعتم ابن الإنسان ، فحينئذ تفهمون أني أنا هو ، ولست أفعل شيئا من نفسي ، بل أتكلم بهذا كما علمني أبي
29 والذي أرسلني هو معي ، ولم يتركني الآب وحدي ، لأني في كل حين أفعل ما يرضيه
30 وبينما هو يتكلم بهذا آمن به كثيرون
31 فقال يسوع لليهود الذين آمنوا به :
إنكم إن ثبتم في كلامي فبالحقيقة تكونون تلاميذي
32 وتعرفون الحق ، والحق يحرركم
33 أجابوه :
إننا ذرية إبراهيم ، ولم نستعبد لأحد قط كيف تقول أنت :
إنكم تصيرون أحرارا
34 أجابهم يسوع :
الحق الحق أقول لكم :
إن كل من يعمل الخطية هو عبد للخطية
35 والعبد لا يبقى في البيت إلى الأبد ، أما الابن فيبقى إلى الأبد
36 فإن حرركم الابن فبالحقيقة تكونون أحرارا
37 أنا عالم أنكم ذرية إبراهيم . لكنكم تطلبون أن تقتلوني لأن كلامي لا موضع له فيكم
38 أنا أتكلم بما رأيت عند أبي ، وأنتم تعملون ما رأيتم عند أبيكم
39 أجابوا وقالوا له :
أبونا هو إبراهيم . قال لهم يسوع :
لو كنتم أولاد إبراهيم ، لكنتم تعملون أعمال إبراهيم
40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلوني ، وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله . هذا لم يعمله إبراهيم
41 أنتم تعملون أعمال أبيكم . فقالوا له :
إننا لم نولد من زنا . لنا أب واحد وهو الله
42 فقال لهم يسوع :
لو كان الله أباكم لكنتم تحبونني ، لأني خرجت من قبل الله وأتيت . لأني لم آت من نفسي ، بل ذاك أرسلني
( والمجد للـه دائماً )







باكــر

مزمور باكر
من مزامير أبينا داود النبي
( 60 : 4 - 5 )
أعطيت خائفيك راية ترفع لأجل الحق . سلاه
5 لكي ينجو أحباؤك . خلص بيمينك واستجب لي

هللويا.







إنجيل باكر
من إنجيل معلمنا يوحنا البشير
( 12 : 26 - 36 )
إن كان أحد يخدمني فليتبعني ، وحيث أكون أنا هناك أيضا يكون خادمي . وإن كان أحد يخدمني يكرمه الآب
27 الآن نفسي قد اضطربت . وماذا أقول :
أيها الآب نجني من هذه الساعة ؟ ولكن لأجل هذا أتيت إلى هذه الساعة
28 أيها الآب مجد اسمك . فجاء صوت من السماء :
مجدت ، وأمجد أيضا
29 فالجمع الذي كان واقفا وسمع ، قال :
قد حدث رعد . وآخرون قالوا :
قد كلمه ملاك
30 أجاب يسوع وقال :
ليس من أجلي صار هذا الصوت ، بل من أجلكم
31 الآن دينونة هذا العالم . الآن يطرح رئيس هذا العالم خارجا
32 وأنا إن ارتفعت عن الأرض أجذب إلي الجميع
33 قال هذا مشيرا إلى أية ميتة كان مزمعا أن يموت
34 فأجابه الجمع :
نحن سمعنا من الناموس أن المسيح يبقى إلى الأبد ، فكيف تقول أنت إنه ينبغي أن يرتفع ابن الإنسان ؟ من هو هذا ابن الإنسان
35 فقال لهم يسوع :
النور معكم زمانا قليلا بعد ، فسيروا ما دام لكم النور لئلا يدرككم الظلام . والذي يسير في الظلام لا يعلم إلى أين يذهب
36 ما دام لكم النور آمنوا بالنور لتصيروا أبناء النور . تكلم يسوع بهذا ثم مضى واختفى عنهم
( والمجد للـه دائماً ).







القــداس

البولس من رسالة بولس الرسول الاولى إلى كورنثوس
( 1 : 17 - 31 )
لأن المسيح لم يرسلني لأعمد بل لأبشر ، لا بحكمة كلام لئلا يتعطل صليب المسيح
18 فإن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة ، وأما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله
19 لأنه مكتوب :
سأبيد حكمة الحكماء ، وأرفض فهم الفهماء
20 أين الحكيم ؟ أين الكاتب ؟ أين مباحث هذا الدهر ؟ ألم يجهل الله حكمة هذا العالم
21 لأنه إذ كان العالم في حكمة الله لم يعرف الله بالحكمة ، استحسن الله أن يخلص المؤمنين بجهالة الكرازة
22 لأن اليهود يسألون آية ، واليونانيين يطلبون حكمة
23 ولكننا نحن نكرز بالمسيح مصلوبا :
لليهود عثرة ، ولليونانيين جهالة
24 وأما للمدعوين :
يهودا ويونانيين ، فبالمسيح قوة الله وحكمة الله
25 لأن جهالة الله أحكم من الناس وضعف الله أقوى من الناس
26 فانظروا دعوتكم أيها الإخوة ، أن ليس كثيرون حكماء حسب الجسد ، ليس كثيرون أقوياء ، ليس كثيرون شرفاء
27 بل اختار الله جهال العالم ليخزي الحكماء . واختار الله ضعفاء العالم ليخزي الأقوياء
28 واختار الله أدنياء العالم والمزدرى وغير الموجود ليبطل الموجود
29 لكي لا يفتخر كل ذي جسد أمامه
30 ومنه أنتم بالمسيح يسوع ، الذي صار لنا حكمة من الله وبرا وقداسة وفداء
31 حتى كما هو مكتوب :
من افتخر فليفتخر بالرب
( نعمة اللـه الآب فلتحل على أرواحنا يا آبائي وإخوتي. آمين. )








الكاثوليكون من رسالة بطرس الرسول الأولى
( 2 : 1 - 25 )
فاطرحوا كل خبث وكل مكر والرياء والحسد وكل مذمة
2 وكأطفال مولودين الآن ، اشتهوا اللبن العقلي العديم الغش لكي تنموا به
3 إن كنتم قد ذقتم أن الرب صالح . الحجر الحي والشعب المختار
4 الذي إذ تأتون إليه ، حجرا حيا مرفوضا من الناس ، ولكن مختار من الله كريم
5 كونوا أنتم أيضا مبنيين - كحجارة حية - بيتا روحيا ، كهنوتا مقدسا ، لتقديم ذبائح روحية مقبولة عند الله بيسوع المسيح
6 لذلك يتضمن أيضا في الكتاب :
هنذا أضع في صهيون حجر زاوية مختارا كريما ، والذي يؤمن به لن يخزى
7 فلكم أنتم الذين تؤمنون الكرامة ، وأما للذين لا يطيعون :
فالحجر الذي رفضه البناؤون ، هو قد صار رأس الزاوية
8 وحجر صدمة وصخرة عثرة . الذين يعثرون غير طائعين للكلمة ، الأمر الذي جعلوا له
9 وأما أنتم فجنس مختار ، وكهنوت ملوكي ، أمة مقدسة ، شعب اقتناء ، لكي تخبروا بفضائل الذي دعاكم من الظلمة إلى نوره العجيب
10 الذين قبلا لم تكونوا شعبا ، وأما الآن فأنتم شعب الله . الذين كنتم غير مرحومين ، وأما الآن فمرحومون
11 أيها الأحباء ، أطلب إليكم كغرباء ونزلاء ، أن تمتنعوا عن الشهوات الجسدية التي تحارب النفس
12 وأن تكون سيرتكم بين الأمم حسنة ، لكي يكونوا ، في ما يفترون عليكم كفاعلي شر ، يمجدون الله في يوم الافتقاد ، من أجل أعمالكم الحسنة التي يلاحظونها
13 فاخضعوا لكل ترتيب بشري من أجل الرب . إن كان للملك فكمن هو فوق الكل
14 أو للولاة فكمرسلين منه للانتقام من فاعلي الشر ، وللمدح لفاعلي الخير
15 لأن هكذا هي مشيئة الله :
أن تفعلوا الخير فتسكتوا جهالة الناس الأغبياء
16 كأحرار ، وليس كالذين الحرية عندهم سترة للشر ، بل كعبيد الله
17 أكرموا الجميع . أحبوا الإخوة . خافوا الله . أكرموا الملك
18 أيها الخدام ، كونوا خاضعين بكل هيبة للسادة ، ليس للصالحين المترفقين فقط ، بل للعنفاء أيضا
19 لأن هذا فضل ، إن كان أحد من أجل ضمير نحو الله ، يحتمل أحزانا متألما بالظلم
20 لأنه أي مجد هو إن كنتم تلطمون مخطئين فتصبرون ؟ بل إن كنتم تتألمون عاملين الخير فتصبرون ، فهذا فضل عند الله
21 لأنكم لهذا دعيتم . فإن المسيح أيضا تألم لأجلنا ، تاركا لنا مثالا لكي تتبعوا خطواته
22 الذي لم يفعل خطية ، ولا وجد في فمه مكر
23 الذي إذ شتم لم يكن يشتم عوضا ، وإذ تألم لم يكن يهدد بل كان يسلم لمن يقضي بعدل
24 الذي حمل هو نفسه خطايانا في جسده على الخشبة ، لكي نموت عن الخطايا فنحيا للبر . الذي بجلدته شفيتم
25 لأنكم كنتم كخراف ضالة ، لكنكم رجعتم الآن إلى راعي نفوسكم وأسقفها
( لا تحبوا العالم، ولا الأشياء التي في العالم، لأن العالم يزول وشهوته معه،
وأمَّا من يعمل بمشيئة اللـه فإنه يبقى إلى الأبد. )







الإبركسيس فصل من أعمال آبائنا الرسل الأطهار
( 10 : 34 - 43 )
ففتح بطرس فاه وقال :
بالحق أنا أجد أن الله لا يقبل الوجوه
35 بل في كل أمة ، الذي يتقيه ويصنع البر مقبول عنده
36 الكلمة التي أرسلها إلى بني إسرائيل يبشر بالسلام بيسوع المسيح . هذا هو رب الكل
37 أنتم تعلمون الأمر الذي صار في كل اليهودية مبتدئا من الجليل ، بعد المعمودية التي كرز بها يوحنا
38 يسوع الذي من الناصرة كيف مسحه الله بالروح القدس والقوة ، الذي جال يصنع خيرا ويشفي جميع المتسلط عليهم إبليس ، لأن الله كان معه
39 ونحن شهود بكل ما فعل في كورة اليهودية وفي أورشليم . الذي أيضا قتلوه معلقين إياه على خشبة
40 هذا أقامه الله في اليوم الثالث ، وأعطى أن يصير ظاهرا
41 ليس لجميع الشعب ، بل لشهود سبق الله فانتخبهم . لنا نحن الذين أكلنا وشربنا معه بعد قيامته من الأموات
42 وأوصانا أن نكرز للشعب ، ونشهد بأن هذا هو المعين من الله ديانا للأحياء والأموات
43 له يشهد جميع الأنبياء أن كل من يؤمن به ينال باسمه غفران الخطايا
( لم تَزَلْ كَلِمَةُ الربِّ تَنمُو وتكثر وتَعتَز وتَثبت، في بيعة اللـه المُقدَّسة. آمين. )







مزمور القداس
من مزامير أبينا داود النبي

( 65 : 1 - 2 )
لإمام المغنين . مزمور لداود . تسبيحة . لك ينبغي التسبيح يا الله في صهيون ، ولك يوفى النذر
2 يا سامع الصلاة ، إليك يأتي كل بشر


هللويا.









إنجيل القداس
من إنجيل معلمنا يوحنا البشير
( 10 : 22 - 38 )
وكان عيد التجديد في أورشليم ، وكان شتاء
23 وكان يسوع يتمشى في الهيكل في رواق سليمان
24 فاحتاط به اليهود وقالوا له :
إلى متى تعلق أنفسنا ؟ إن كنت أنت المسيح فقل لنا جهرا
25 أجابهم يسوع :
إني قلت لكم ولستم تؤمنون . الأعمال التي أنا أعملها باسم أبي هي تشهد لي
26 ولكنكم لستم تؤمنون لأنكم لستم من خرافي ، كما قلت لكم
27 خرافي تسمع صوتي ، وأنا أعرفها فتتبعني
28 وأنا أعطيها حياة أبدية ، ولن تهلك إلى الأبد ، ولا يخطفها أحد من يدي
29 أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل ، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي
30 أنا والآب واحد
31 فتناول اليهود أيضا حجارة ليرجموه
32 أجابهم يسوع :
أعمالا كثيرة حسنة أريتكم من عند أبي . بسبب أي عمل منها ترجمونني
33 أجابه اليهود قائلين :
لسنا نرجمك لأجل عمل حسن ، بل لأجل تجديف ، فإنك وأنت إنسان تجعل نفسك إلها
34 أجابهم يسوع :
أليس مكتوبا في ناموسكم :
أنا قلت إنكم آلهة
35 إن قال آلهة لأولئك الذين صارت إليهم كلمة الله ، ولا يمكن أن ينقض المكتوب
36 فالذي قدسه الآب وأرسله إلى العالم ، أتقولون له :
إنك تجدف ، لأني قلت :
إني ابن الله
37 إن كنت لست أعمل أعمال أبي فلا تؤمنوا بي
38 ولكن إن كنت أعمل ، فإن لم تؤمنوا بي فآمنوا بالأعمال ، لكي تعرفوا وتؤمنوا أن الآب في وأنا فيه
( والمجد للـه دائماً )

رد مع اقتباس
 


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
القراءات اليومية ( يوم الخميس ) 20 سبتمبر 2012
القراءات اليومية ( يوم الجمعة ) 14 سبتمبر 2012
القراءات اليومية ( يوم الخميس ) 13 سبتمبر 2012
القراءات اليومية ( يوم الخميس ) 6 سبتمبر 2012
القراءات اليومية ( يوم السبت ) 1 سبتمبر 2012


الساعة الآن 06:08 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024