![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فَلْنَذْهَبْ إِلَى الأُرْدُنِّ، وَنَأْخُذْ مِنْ هُنَاكَ كُلُّ وَاحِدٍ خَشَبَةً، وَنَعْمَلْ لأَنْفُسِنَا هُنَاكَ مَوْضِعًا لِنُقِيمَ فِيهِ. فَقَالَ: اذْهَبُوا. [2] لم يكن عمل أليشع استعراضًا للعمل الفائق المعجزي، لكنه يحمل كشفًا عن خطة الله الخلاصية. ففي قصة إعادة الفأس المفقود ترجمة لشوق الله أن يعيد بخشبة الصليب النفوس التي غطست إلى الأعماق في مياه غامرة بسبب الخطية. إنها تؤكد عناية الله الفائقة، واهتمامه بكل صغيرة وكبيرة في حياة المؤمنين، فهو حاضر على الدوام، يود أن يبلغ بهم إلى أحضانه الإلهية. |
|