![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
التاريخ المصرى القديم ملىء بالحكايات والأسرار التى لا تكشفها إلا القطع الأثرية القديمة، والتى يتم العثور عليها ما بين الحين والآخر، لأنه من الصعب أن يرصد أحد تلك التفاصيل التى تمتد على مدار قرون طويلة سجلت بعضها على جدران المعابد فى زمن الكتابة المصرية القديمة وأخرى لم تسجل بعد، لكن تكشفها كنوز أثرية تخرج من باطن الأرض، والحكاية اليوم مع الملك "سواح إن رع-سنب ميو"، والملك "زد عنخ رع-منتوامر ساف".
"سواح إن رع-سنب ميو" آثار هذا الملك قليلة جدًّا، إذ لم يُعثر على اسمه إلا على قطعة من "محراب" كَشف عنها "نافيل" في الحفائر التي قام بها في معبد الملك "منتو حتب" الثاني في "الدير البحري"، وهي الآن في المتحف المصري بالتحرير، وهي مصنوعة من الجرانيت المحبب. وكذلك نُقش اسمه على عصا محفوظة في بتروجراد، وقد وُجدت في التابوت، كما ذُكر اسمه على جزء من لوحة وُجدت في جبلين، وذُكر اسمه كذلك في قائمة الكرنك في قاعة الأجداد، وفقًا لموسوعة مصر القديمة للعالم سليم حسن. "زد عنخ رع-منتوامر ساف" آثار الملك زد عنخ رع-منتوامر ساف قليلة جدًّا؛ إذ لم نَعثر على اسمه إلا على قطعة من الحجر في "الجبلين"، وهذا الحجر محفوظ الآن في المتحف المصري بالتحرير، هذا بالإضافة إلى جعران محفوظ، في المتحف البريطاني باسمه |
|