
01 - 03 - 2025, 07:52 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
ثُمَّ قَالَ حَزَقِيَّا: الآنَ مَلأْتُمْ أَيْدِيَكُمْ لِلرَّبِّ.
تَقَدَّمُوا وَأْتُوا بِذَبَائِحَ وَقَرَابِينِ شُكْرٍ لِبَيْتِ الرَّبِّ.
فَأَتَتِ الْجَمَاعَةُ بِذَبَائِح وَقَرَابِينِ شُكْرٍ وَكُلُّ سَمُوحِ الْقَلْبِ أَتَى بِمُحْرَقَاتٍ. [31]
ملأ الشعب أياديهم، أي قَدَّموا ذبائح وقرابين شكر لبيت الرب قدر المستطاع [31 الخ]، وقاموا بتكريس العبادة لله وحده وعدم الشركة في العبادة الوثنية.
سموح القلب، أي بقلبٍ حر متهلل، لا يسقط تحت مرارة الإحباط، يعطي بسخاءٍ.
|