![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() طُرد آدم وحواء من الجنة. الرب الإله "طَرَدَ الرَّبُّ الإِنْسَانَ، وَوَضَعَ فِي شَرْقِ جَنَّةِ عَدْنٍ الْكَرُوبِيمَ وَسَيْفًا مُلْتَهِبًا يَدُورُ فِي كُلِّ طَرِيقٍ لِيَحْرُسَ الطَّرِيقَ إِلَى شَجَرَةِ الْحَيَاةِ" (تكوين 3: 24). يمثل هذا الطرد تحولًا قويًا في علاقة البشرية مع الله ومسكننا على الأرض. من الناحية النفسية يمكننا أن نفهم عدن على أنها تمثل حالة البراءة والشركة المباشرة مع الله. إن الطرد من هذه الحالة المثالية يعكس تجربة الفقدان والانفصال البشرية التي نواجهها جميعًا في حياتنا. تاريخيًا، استحوذ مفهوم جنة عدن على خيال أجيال لا حصر لها، وألهم الفن والأدب والتأمل اللاهوتي. إنه يمثل توق البشرية إلى بيت مثالي وعلاقة متناغمة مع خالقنا. على الرغم من أن الكتاب المقدس يقدم بعض التفاصيل عن البيت الأول لآدم وحواء، إلا أنه يترك الكثير من الغموض. وهذا يدعونا إلى التفكير بعمق في طبيعة علاقتنا مع الله ومكاننا في الخليقة، بدلاً من التركيز على التفاصيل الجغرافية. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| الإنسان قد شعر بالخسارة عندما طُرد من الجنة بعد دخول الخطية |
| color this picture آدم وحواء في الجنة |
| إذ طُرح يونان في المياه المالحة دخل إلى جوف الحوت |
| آدم وحواء في الجنة |
| سقوط آدم وحواء من الجنة |