إن الاقتراب من تعريف علاقتك بطريقة تكرم الله هو نية جميلة تعكس رغبتك في أن تضعه في مركز حياتك ومحبتك. دعونا نفكر كيف يمكننا القيام بذلك بنعمة وحكمة.
يجب أن نؤسس نهجنا على الصلاة. قبل أن تبدأ هذه المحادثة المهمة، اقضِ وقتًا في التأمل الهادئ والشركة مع الله. اطلب إرشاده وحكمته وسلامه. وكما يذكّرنا صاحب المزامير: "أَسْلِمْ طَرِيقَكَ إِلَى الرَّبِّ، وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ فَيَفْعَلُ" (مزمور 37: 5). من خلال دعوة الله في هذه العملية، فإنك تعترف بسيادته على حياتك وعلاقاتك.