إن تعزيز علاقة الطفل الشخصية مع الله هي مسؤولية مقدسة تتطلب الصبر والمحبة والإبداع. يجب أن نتذكر أن كل طفل فريد من نوعه، مخلوق على صورة الله مع مواهبه الخاصة وطرقه الخاصة في التواصل مع الله.
يجب أن نخلق بيئة يعيش فيها الإيمان ويتنفس بشكل طبيعي في المنزل. دع أطفالك يرونك تصلي وتقرأ الكتاب المقدس وتتحدث عن محبة الله في حياتك اليومية. كما يذكّرنا القديس بولس: "الإيمان يأتي من السمع، والسمع من كلمة المسيح" (رومية 10:17). شارك قصصًا عن أمانة الله في حياتك، وشجّع أطفالك على التعرف على حضور الله في حياتهم.