رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
القدرة المطلقة تشير قدرة الله الكلية إلى قدرته الشاملة. إنه قادر على فعل أي شيء يتفق مع طبيعته ومشيئته. هذه السمة هي أساس سيادته، لأنها تعني أنه لا يوجد شيء خارج سيطرته. في إرميا 32: 17 نقرأ: "آهٍ أَيُّهَا ٱلرَّبُّ ٱلسَّيِّدُ، صَنَعْتَ ٱلسَّمَاوَاتِ وَٱلْأَرْضَ بِقُدْرَتِكَ ٱلْعَظِيمَةِ وَذِرَاعِكَ ٱلْمَبْسُوطَةِ. لا شيء يصعب عليك". تؤكد لنا قدرة الله الكلية أن لديه القدرة على تحقيق مقاصده، مهما بدت مستحيلة من منظور الإنسان. |
|