![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() يسوع إنّه النور في كمال بهائه، نور مُقدّم وكافٍ للعالم كله، فهو ليس وقفًا على شعبٍ دون غيرهِ، أو دينٍ دونَ سواه. إنّه رب الكل الذي يرجو أن يتمتّع كل إنسانٍ بنوره، فلا تُدركه ظلمة الخطيّة وشناعتها فيما بعد ، قائلاً: «أَنَا قَدْ جِئْتُ نُورًا إِلَى الْعَالَمِ حَتَّى كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِي لاَ يَمْكُثُ فِي الظُّلْمَةِ» (يو12: 46). وبالحق فإنّ أيّ من جاء إليه تائبًا مُعترفًا بخطاياه وقابلاً موته الكفّاري لأجله على الصليب، فقد انتقل من الظلمة إلى نورهِ العجيب (1بط2: 9)، «لأَنَّ اللهَ الَّذِي قَالَ أَنْ يُشْرِقَ نُورٌ مِنْ ظُلْمَةٍ، هُوَ الَّذِي أَشْرَقَ فِي قُلُوبِنَا، لِإِنَارَةِ مَعْرِفَةِ مَجْدِ اللهِ فِي وَجْهِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ» (2كو4: 6). |
|