|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أسباب الدينونة: ** لأنهم بددوا شعب الرب وقسموا الأرض. ** باعوهم كأسرى... الصبي بزانية والبنت بخمر. ** باعوا أبناء يهوذا لليونانيين، فكان في أثينا 400000 عبد يهودي، وفي كورنثوس 460000 عبد يهودي، ويُباع يوميًا في دبلوس 10000 عبد يهودي. إذ كان أهل صور تُجار رقيق، ولكن انتقم الرب منها فبيع مِن أبنائها 13000 للعرب أمام الإسكندر الأكبر -كما ذكرنا أيضًا هنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت في أقسام أخرى- (السبائيين هم العرب). ** صور وصيدون وفلسطين، هي بلاد مُجاورة ليهوذا، وقد تأذت منهم يهوذا أكثر مِن غيرها. ومِن أجل يوم الدينونة هذا يُحذرنا بطرس الرسول قائلًا: "لا يَخف عليكم هذا الشيء الواحد أيها الأحباء أن يومًا واحدًا عند الرب كألف سنة وألف سنة كيوم واحد. لا يتباطأ الرب عن وعده كما يحسب قوم التباطؤ لكنه يتأنى علينا وهو لا يشاء أن يهلك أُناس بل أن يُقبل الجميع إلى التوبة. ولكن سيأتي كلص في الليل يوم الرب الذي فيه تزول السموات بضجيج وتنحل العناصر مُحترقة وتحترق الأرض والمصنوعات التي فيها. فبما أن هذه كُلها تنحل أي أُناس يجب أن تكونوا أنتم في سيرة مُقدسة وتقوى مُنتظرين وطالبين سرعة مجيء يوم الرب" (2بط3: 8- 12). |
|