09 - 09 - 2024, 12:57 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
اهتمامه بالبقية:
8 هكَذَا قَالَ الرَّبُّ: «كَمَا أَنَّ السُّلاَفَ يُوجَدُ فِي الْعُنْقُودِ، فَيَقُولُ قَائِلٌ: لاَ تُهْلِكْهُ لأَنَّ فِيهِ بَرَكَةً. هكَذَا أَعْمَلُ لأَجْلِ عَبِيدِي حَتَّى لاَ أُهْلِكَ الْكُلَّ. 9 بَلْ أُخْرِجُ مِنْ يَعْقُوبَ نَسْلًا وَمِنْ يَهُوذَا وَارِثًا لِجِبَالِي، فَيَرِثُهَا مُخْتَارِيَّ، وَتَسْكُنُ عَبِيدِي هُنَاكَ. 10 فَيَكُونُ شَارُونُ مَرْعَى غَنَمٍ، وَوَادِي عَخُورَ مَرْبِضَ بَقَرٍ، لِشَعْبِي الَّذِينَ طَلَبُونِي.
إن كان الشعب ككل قد أخذ موقف الجحود لكن هناك بقية مقدسة للرب مثل التلاميذ والرسل والمريمات وزكا العشار ولاوي إلخ... هذه القلة المقدسة لا تهلك بل تكون بركة. "هكذا قال الرب: كما إن السُلاف يوجد في العنقود فيقول قائل لا تهلكه لأن فيه بركة، هكذا أعمل لأجل عبيدي حتى لا أهلك الكل" [8].
بين المقاومين وُجد مختارون للرب، عبيد له، يطلبونه [10].
|