رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
زيّ ما أطعم إيليا من غراب، وأخرج ميّه لشعبه من صخرة، ومرّت سنين وأشبع جموع كتيره بخمس خبزات وسمكتين، لا زال هو هو أمس واليوم وإلى الأبد، ولا زالت عناية الله قادرة تُخضع كلّ الظروف المعاندة والقاسية لخيرك وشِبَعك. «مُلْقِينَ كُلَّ هَمِّكُمْ عَلَيْهِ، لأَنَّهُ هُوَ يَعْتَنِي بِكُمْ». (١ بطرس ٥: ٧). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن لله دائمًا حكمة من وراء الظروف المعاندة |
إن لمسة يده ما زالت قادرة على أن تشفي بقوة |
تصميم|إن ساءت الظروف أنا موجود |
إن ساءت الظروف أنا موجود| تصميم |
إن ساءت الظروف أنا موجود متخافوش |