الشك في صدق مصداقية الإيمان المسيحي
على مر التاريخ كان هناك وما زال التشكيك في مصداقية الإيمان المسيحي سواء من علماء أو من عامة الشعب يتوجهون به إلى شعب الله من أهل الكتاب المقدس سواء هؤلاء منّنا كمسيحيين أو من غير المؤمنين من كل الأديان لأنه كما قال روح الله القدوس علي فم الرسل والأنبياء معاً:”أيُّها السَّيِّدُ، أنتَ هو الإلهُ الصّانِعُ السماءَ والأرضَ والبحرَ وكُلَّ ما فيها، القائلُ بفَمِ داوُدَ فتاكَ: لماذا ارتَجَّتِ الأُمَمُ وتَفَكَّرَ الشُّعوبُ بالباطِلِ؟ قامَتْ مُلوكُ الأرضِ، واجتَمَعَ الرّؤَساءُ مَعًا علَى الرَّبِّ وعلَى مَسيحِهِ. لأنَّهُ بالحَقيقَةِ اجتَمَعَ علَى فتاكَ القُدّوسِ يَسوعَ، الّذي مَسَحتَهُ، هيرودُسُ وبيلاطُسُ البُنطيُّ مع أُمَمٍ وشُعوبِ إسرائيلَ قائلينَ: «لنَقطَعْ قُيودَهُما، ولنَطرَحْ عَنّا رُبُطَهُما». أعمال