استحقت العذراء كل هذا المجد
من أجل نقاوتها وطيبة قلبها
واحتمالها للتجارب بشكر وللكرامة باتضاع
لم تكن تتوقع تلك الفتاة البسيطة في الهيكل ان تكون شئ
لكنها تعودت ان تحب الله بعمق وتخدم بيته بصدق وتحفظ وصاياه
فنالت ما لم يناله انسان
القمص بولس الأنبا بيشوي