زوادة اليوم : بدل الشجرة الدبلانة شجرتَين دبلانين.
بيخبّرو عن رِجّال زرع بجنينة بَيتو شجرتَين. صار يهتمّ فِيُن ويسقيُن كل مَرّة بنفس كميّة الميّ. بعد فترة من الزمن وحدة منّن اخضَرّت وأورقت وبلّشت تعطي براعم وثمار، أما التانية فدِبلت وما كانت تستجيب أبدًا ولا تنمى. فكّر الرِجّال وقال: «ما دام أوّل شجرة اخضرِّت وبلّشت تكبر وتعطي ثمر، رح وقّف السقاية عنها وركّز على الشجرة اليابسة، حتّى هيّي كمان تنمى»، بعد فترة من الزمن وصل لمرحلة إنّو صار عندو بدل الشجرة الدبلانة شجرتَين دبلانين.
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك
نحنا كمان منتصرّف هيك بحياتنا الروحية، مننصاب بحالة من الإحباط، بدل ما نستجمع قوانا ونتّكل على الله منبعد عن الصلاة ومنصير نعاتب الربّ ومنوصل لليبوسة الروحية. خلّينا اليوم نتّكل على الروح القدس، روح القوّة ونكمّل المشوار رغم كل صعوبات الحياة، والله معكن.