يستكمل داود حديثه عن نقاوة الجو المحيط به، فيعلن أن من يعمل بالغش، أو يكذب لا يستقر داخل بيته. فحتى لو حاول الكذاب والغشاش التسلل إلى قصر داود، فهو يطرده ولا يدعه يستقر معه في البيت.
إن حاولت أفكار الغش، أو الكذب الدخول إلى قلب الإنسان الروحي يرفضها، ولا يجعلها تستقر في داخله.