رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لكِنَّكَ قَدْ رَفَضْتَنَا وَأَخْجَلْتَنَا، وَلاَ تَخْرُجُ مَعَ جُنُودِنَا. بعد أن ساند الله شعبه، ونصرهم على أعدائهم، عاد وتخلى عنهم، ورفضهم لماذا؟ حتى يكتشفوا خطاياهم، ويتوبوا عنها، فيعود الله وينصرهم. حتى يتأكدوا أن قوتهم من الله، وليس من أسلحتهم، أو قوتهم الشخصية. حتى يختبر إيمانهم وثباتهم في الله رغم الهزيمة والخجل. وقد تم هذا بعد انتصار يشوع على سكان كنعان، عادوا فهزموا أمامهم أيام القضاة (قض2: 21-23). وكما انتصر اليهود أيام داود وسليمان، عادوا فهزموا وتم سبيهم لأشور، ثم بابل.وكما انتصروا أيام المكابيين، لكنهم عادوا فهزموا أمام اليونانيين، وبعد توبتهم استعادوا نصرتهم. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يشترك في حمد الله الذين فداهم الله من يد أعدائهم |
استمرارًا في تأديب الله لأولاده سمح لهم أن يتسلط عليهم أعداؤهم |
الثلاثة الفتية ونصرهم العظيم |
الثلاثة الفتية ونصرهم العظيم |
الثلاثة الفتية ونصرهم العظيم |