كانت نهاية قورح المتكبر وأيضًا داثان وأبيرام
انشقاق الأرض وابتلاعهم أحياء، أي سقطوا إلى الهاوية
يُعلِّق القدِّيس إكليمندس الروماني
على موقف هؤلاء الرجال هكذا:
[ألقى الحسد داثان وأبيرام حيين
في الجحيم لأنهما أشعلا ثورة ضد موسى خادم الله].
[من الأفضل أن يعترف الإنسان بخطاياه بدلًا من أن يقسو قلبه
كما قست قلوب الذين ثاروا ضد موسى خادم الله فكان عقابهم
علانية، إذ نزلوا أحياء في الجحيم وابتلعهم الموت].