رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يَرُدُّ نَفْسِي. يَهْدِينِي إِلَى سُبُلِ الْبِرِّ مِنْ أَجْلِ اسْمِهِ. أنا معرض للإنشغال عن راعىَّ والضلال في طرق بعيدة عنه. ولكن محبته لا تتركنى، فيردنى من ضلالى وأسير مع باقى القطيع، أي أرجع إلى كنيسته وعبادته والتمتع بعشرته، فهو لا يغضب علىَّ ويتركنى نتيجة شرورى ولكن محبته تسامحنى، وتعيدنى إلى الحياة معه. إن كنت متمتعًا بالمراعى الخضر التي أربض فيها، ولكن بجهلى أسير في طريق الشهوات، أي البرية القاحلة المملوءة بالأشواك، فأنجرح بأشواك الخطية، ولكن إلهي يهدينى إلى سبل البر، وهي القداسة والصلاح والفضائل وعمل الخير. |
|