رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ربى يسوع إلهى المعطاء عندما نقترب إليك تتفجر فينا طاقات المحبة الروحية الصادقة وتجعلنا ربيع الحياة يشتم فينا الإخرين رائحتك الذكية ونعطى للحياة طعم ومعنى . فنكون بقدر اقترابنا من نورك كالقمر الذى يأخذ من نور الشمس ويعطى نوراً لكل من يراه . وننسى انفسنا ونسعى لسعادة من حولنا وبينما نحن نقدم المحبة والبسمة لمن حولنا نكتشف اننا سفراء السماء ونكتشف نبع الحب والملكوت داخلنا فنهتف بفرح { غنوا للرب اغنية جديدة تسبيحه من اقصى الارض ايها المنحدرون في البحر و ملؤه و الجزائر و سكانها} (اش 42 : 10). امين |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يا أبا الآب إليك بالمسيح نقترب |
يارب، إننا نقترب إليك |
الخطية تحرق طاقات النفس (تكسر عظام الذهن الروحية، وتظلم نور القلب) |
المحبة المسيحية الصادقة هي علاج لكل الأمراض الروحية |
عندما نقترب من الله |