رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ثمر الدعوة: 12 حِينَئِذٍ سَمِعَ زَرُبَّابِلُ بْنُ شَأَلْتِيئِيلَ وَيَهُوشَعُ بْنُ يَهُوصَادِقَ الْكَاهِنِ الْعَظِيمِ، وَكُلُّ بَقِيَّةِ الشَّعْبِ صَوْتَ الرَّبِّ إِلهِهِمْ وَكَلاَمَ حَجَّي النَّبِيِّ كَمَا أَرْسَلَهُ الرَّبُّ إِلهُهُمْ. وَخَافَ الشَّعْبُ أَمَامَ وَجْهِ الرَّبِّ. 13 فَقَالَ حَجَّي رَسُولُ الرَّبِّ بِرِسَالَةِ الرَّبِّ لِجَمِيعِ الشَّعْبِ قَائِلًا: «أَنَا مَعَكُمْ، يَقُولُ الرَّبُّ». 14 وَنَبَّهَ الرَّبُّ رُوحَ زَرُبَّابِلَ بْنِ شَأَلْتِيئِيلَ وَالِي يَهُوذَا، وَرُوحَ يَهُوشَعَ بْنِ يَهُوصَادِاقَ الْكَاهِنِ الْعَظِيمِ، وَرُوحَ كُلِّ بَقِيَّةِ الشَّعْبِ. فَجَاءُوا وَعَمِلُوا الشُّغْلَ فِي بَيْتِ رَبِّ الْجُنُودِ إِلهِهِمْ، 15 فِي الْيَوْمِ الرَّابعِ وَالْعِشْرِينَ مِنَ الشَّهْرِ السَّادِسِ، فِي السَّنَةِ الثَّانِيَةِ لِدَارِيُوسَ الْمَلِكِ. جاءت الكلمات النبويّة بثمرها المفرح إذ سمع الوالي والكاهن وكل بقيّة الشعب كلمات الرب وخافوا أمام وجهه وبدءوا في العمل. وكأن الإنسان إذ ينصت للكمات الإلهيّة تخضع إرادته (الوالي) وينحني قلبه (الكاهن) وتتجاوب كل طاقاته (بقيّة الشعب) ليمتلئ بكليّته من مخافة الرب ويعمل بقوّة خلال انسجام داخلي مفرح. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هل الرّوح الوثنيّة بداخلنا |
الرسالة النبويّة هي تكليف إلهيّ |
حبقوق النبي | الوثنيّة |
إذ سقط أيوب في حالة تثبط، رده الله بهذه الكلمات عما فيه |
الكلمه الطيبه التي تقولها اليوم ستاتي بثمرها غدا |