رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حبل أليصابات (ع23 - 25): 23 وَلَمَّا كَمِلَتْ أَيَّامُ خِدْمَتِهِ مَضَى إِلَى بَيْتِهِ. 24 وَبَعْدَ تِلْكَ الأَيَّامِ حَبِلَتْ أَلِيصَابَاتُ امْرَأَتُهُ، وَأَخْفَتْ نَفْسَهَا خَمْسَةَ أَشْهُرٍ قَائِلَةً: 25 «هكَذَا قَدْ فَعَلَ بِيَ الرَّبُّ فِي الأَيَّامِ الَّتِي فِيهَا نَظَرَ إِلَيَّ، لِيَنْزِعَ عَارِي بَيْنَ النَّاسِ». ع23: ظل زكريا في الهيكل حتى انتهى أسبوع خدمته، ثم عاد إلى بيته الذي هو خارج أورشليم في التلال المحيطة بالمدينة. ع24-25: لما شعرت أليصابات بحبلها فرحت جدًا هي وزكريا زوجها، وشكرا الله الذي باركهما، واستراحت أخيرا أليصابات من تعييرات النساء لها بالعقر وعدم استحقاقها البركة، ولكنها أخفت نفسها خمسة اشهر عن الظهور أمام الناس حتى تتأكد من الحبل المعجزى، فقد شاركت زوجها في خطية الشك. ولكن هذه الفترة التي صمت فيها زكريا، كانت فرصة لحديث أعمق مع الله امتزجت فيه التوبة مع الشكر، وأيضا التأمل في أعمال الله السابقة مع شعبه ومعهما. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أليصابات ما أحلاكي |
مريم عند أليصابات |
أليصابات |
أليصابات وزكريا |
أليصابات |