27 - 02 - 2024, 01:46 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
إن كان الله لا يُسر بذبيحة وتقدمة (مز 40: 6)،
بل يطلب ذبائح التسبيح والحمد والشكر (مز 51: 16؛ 116: 17؛ إر 33: 11)،
فإنه يتقبلها من شفاهٍ طاهرة مقدسة، أما من يقدمها من شفاهٍ نجسة،
تشتم ولا تبارك، تكذب ولا تنطق بالحق، تدين ولا تترفق، فتحسب ذبائح نجسه.
وكأن الإنسان يقدم ذبيحة الأعمى أو الأعرج أو السقيم.
|