قاد في تحوُّل الشعب، واستأصل قبائح الإثم [2].
اهتم ابن سيراخ مثل كاتبي الملوك وأخبار الأيام بدوره العظيم في تطهير أرض الموعد من الوثنية [2]. لم يُشِر ابن سيراخ إلى اكتشاف الشريعة في الهيكل عام 622 ق.م. (2 مل 22: 3-13؛ 2 أي 34: 14-21). أبرز ابن سيراخ صعوبة العمل في عصر يوشيا، إذ عاش في جوٍ شديد الفساد، دُعِي عصره "أيام الإثم".