رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لقد قدَّم الله تشبيهًا عجيبًا في تأديبه لشعبه، فإنه وإن كان هو الراعي الذي يبحث عن كل خروف ضال، ينتشله من فم الأسد، ولو لم يبق فيه سوى ساقين أو جزءًا حتى من أذنه... هذه الرعاية الفائقة والحب العجيب هو الذي يجعله أيضًا يفتش عن شعبه أينما وُجدوا، ليسمح لهم بالسبي لأجل التأديب. لقد اهتزَّت مشاعر كثير من الآباء أمام محبَّة الله الفائقة |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أن الله عادل وليس قاسيًا في تأديبه له |
رأى البار خيرات الله من خلال تأديبه |
إن داود لا يرفض توبيخ الله أو تأديبه ولكن يترجى حنان الله |
ليس عجيبًا إذًا أن سيدنا يُدعى اسمه «عجيبًا» |
الله الحنون في تأديبه |