رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأن حزقيّا صنع ما يُسرّ الربّ، وازدهر قوةً في طرق داود أبيه، التي أمره بها إشعياء العظيم الصادق في رؤياه [22]. في أيامه رجعت الشمس إلى الوراء، وأطال عُمْر الملك [23]. أعطى الرب لحزقيا علامة كطلبه (2 مل 20: 8)، لتأكيد تحقيق الوعد الإلهي هكذا: رجوع الشمس عشر درجات (إش 38: 8). يرى البعض أنها مُجَرَّد تراجع للظل على الدرجات التي تقود إلى "بلكونة" في القصر أو تقود إلى العلية. ويرى البعض أنها كسوف للشمس حدث في 11 يناير 689 ق.م. الشمس هي المقياس الصادق للزمن، وهي في يد الله مُحَرِّك التاريخ والأحداث والزمن نفسه، استخدمها علامة في أيام يشوع (يش 10: 12)، وأيضًا في أيام حزقيا، وعند صُلِب ربّ المجد، وقبل مجيئه الأخير حيث تظلم الشمس. |
|