رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عندما يبدأ شاب وفتاة بعلاقة محبّة، غالبًا ما نراهما ينقشان اسميهما على شجرة ما يقضيان معظم أوقاتهما حولها أو تحتها، أو حتّى يقومان بنقش أسمائهما على قطعة ثمينة من الذهب يكون الهدف منها أنْ يُدركَ الشريكُ الآخر بأّنّه قطعة ثمينة منه. لقد أحبّنا الله محبّة حقيقيّة وأبديّة، وهذه المحبّة جعلتنا نُنقش على كفّي المسيح الذي عُلّق على الصليب بواسطة المسامير التي خرقت يدَيْه، فتلك المحبّة جعلت المسيح يقدّم حياتَه بدلًا عنّا، ليُعيدنا إلى موطننا الأصليّ في السماء، ويكتب اسمنا في سفر الحياة الأبديّة، بعدما نقش أسماءَنا على كفّه. "هُوَذَا عَلَى كَفَّيَّ نَقَشْتُكِ. أَسْوَارُكِ أَمَامِي دَائِمًا." (إش 49: 16). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
زوادة اليوم: حطّ كفّك : 28 / 6 / 2022 / |