رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تأمل فى المزمور الأول " الموت الثانى " ليس كذلك الأشرار، لكنهم كالعصافة التي تذريها الريح لذلك لا تقوم الأشرار في الدين، ولا الخطاة في جماعة الأبرار لأن الرب يعلم طريق الأبرار، أما طريق الأشرار فتهلك (Psalms 1:4-6) يستمر اناس كثيرين بالبعد عن الخير عن النور دون توبة دون رجوع فيجلبوا لأنفسهم اوجاع كثيرة في الحياة ويختارون بارادتهم الظلمة وضلال الموت. برغم دعوات الرب الكثيرة وبطرق مختلفة. توبوا فقد اقترب ملكوت السماوات يرفضون ويتجاهلون والبعض يتكاسل مستمراً بعصيانه مواقف الناس جاحدة اتجاه عطايا الرب المجانية اذ اعدلهم خلاصا بدم كريم وثمين بمحبة تفوق التصور يرفضون معمية اذهانهم عن النور والحق لا يعلمون انهم كالتبن الذي يذريه الريح يعتقدون انهم يهربون من يوم عقاب الشرار في البحيرة المتقدة بالنار والكبريت الموت الأبدي ربى يسوع اشكرك يا رب من اجل رحمتك ونعمتك الغنية . انتشلتي من الظلمة وضلال الموت لتحفظ طريقي مبرراً اياي من كل الذنوب. احمدك يا رب لأنك صالح وإلى الأبد رحمتك. آمين |
|