مفيش حاجة اسمها كائنات فضائية ده ضحك على عقول الناس هو فيه ملايكه وفى شياطين ودى ارواح لاترى وربنا ضابط الكل لانه هو خالق كل الكون وعلى فكره اللى يعمل حفره لاخيه الانسان هو الذى يقع فيها يعنى اللى بيكذب على الناس الناس بعد كده تكذب عليه واللى يضل الناس هو ايضا سيبقى ضال لان مايزرعه الانسان اياه يحصد ايضا فالذى يعمل خير سوف يجازى خير والذى يعمل شر نفس الحفره هو سيقع فيها لذلك فالنتمسك بالله وحفظ وصاياه لان الله وحده عنده السلام والخير والفرح والاطمئنان ووصايا الله ليست ثقيله لان حمله خفيف ونيره هين ووصايا الله موجوده فى الكتاب المقدس لاتزن لاتقتل لاتسرق لاتكذب اكرم اباك وامك لكى تطول ايام حياتك على الارض ويكون لك خير وسلام واذا كان الاب والام متوفين اعمل رحمه على روحهم واذكرهم فى الصلاه واعط للفقراء فلاتحجب وجهك عن فقير او محتاج وحينئذ لايحول وجه الرب عنك لان الصدقه تنجى من الموت احفظ نفسك طاهرا ولاتدع الرحمه والعدل يتركانك عاقب ابنك الظالم وانصف ابنك المظلوم لان الله وصى بالعدل وقال العدل العدل تتبع لكى تحيا ولاتحجب وجهك عن فقير او محتاج او ارمله او يتيم او اى انسان ضعيف لاحول له ولاقوه لان الصدقه تنجى من الموت احفظ نفسك طاهرا وان جاع عدوك اطعمه خبز وان عطش اسقه ماء فكاس ماء لايضيع اجره لاتشته بيت قريبك لاتشته ارض قريبك لاتشته زوجه قريبك وبالنسبه للبنات لاتشته زوج قريبتك لاتشته كل مالقريبك وقريبك هو كل انسان احفظ نفسك طاهره ولاتكذب فان الكذاب ابن للشيطان لاتزن فانه بسبب الزنا والشذوذ الجنسى والتحول الجنسى لاتخرج الارض ثمر ولايكون زرع ولايكون مطر بل تحدث سيول وزلازل وبراكين واشياء مرعبه جدا فالنرجع لله مثل اهل نينوى بالتواضع لان الله يقاوم المتكبرين اما المتواضعين فيعطيهم نعمه ونرجع الى الله بالصوم والصلاه والاعتراف والتناول وعمل الخير والبعد عن الزنا بكل انواعه والذى قبل مريم المصريه يقبلنا والذى قبل القديس اوغسطينوس يقبلنا والذى قبل اللص يقبلنا فالنرجع الى الله قبل ان يغلق الباب ويحكم علينا الله مثل سدوم وعموره ويحرق الارض بالنار لان الله قدوس وعادل فالنرجع الى الله قبل ان يغلق الباب ويغلق الله رحمته ويعامل البشر بالعدل فمخيف هو الوقوع فى يدى الله العادل فالنرجع مثل اهل نينوى ولانكون مثل سدوم وعموره لان الله هو هو امس واليوم والى الابد