رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يجد فيك اليهوديّ التحرُّر من الحرف القاتل في العبادة وفهمًا عميقًا للشريعة. ويجد فيك الأمميّ ما لم تستطع كل فلسفات العالم أن تعطيه إياه. في غيرته لم يحمل كراهية للفلسفة والعلم والفكر، بل طلب من الفلاسفة مراجعة حساباتهم، ومقارنة عقولهم المتشامخة عليك يا خالقها، بالأفكار المقدسة فيك. |
|