رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«سَوَاءٌ كَانَ بِعِلَّةٍ أَمْ بِحَقٍّ يُنَادَى بِالْمَسِيحِ، وَبِهَذَا أَنَا أَفْرَحُ. بَلْ سَأَفْرَحُ أَيْضاً.» (فيلبي 18:1) إحدى ميزات الفرق هي أن قادتهم يتمتّعون بالكلمة الأخيرة في كل أمور الإيمان والأخلاق. يطلبون طاعة عمياء لكل أقوالهم، ويحاولون عزل أتباعهم من الإتصال بأي أفكار معارضة. في مقدمة ترجمة الكتاب المقدس kj (الملك جيمس)، كتب المترجمون عن، «الإخوة المعجبون بأنفسهم، الذين يسيرون في طرقهم الخاصة، ولا يتمثلّون بأي شيئ، لكنهم منطوون على أنفسهم ويضربون على سندانهم.» والدرس لنا هو أن نكون منفتحي الروح، نعترف بالصلاح حيثما نجده، وندرك أنه لا مؤمن أو جماعة مسيحية يمكنها الإدعاء بأنها الوحيدة هي الصحيحة وعندها فقط يركن الحق. |
|