رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إنما صالحٌ الله لإسرائيل، لأنقياء القلب. ( مز 73: 1 ) يمكننا أن نفهم معنىً جميلاً لنقاوة القلب في قول داود: «مَن يصعد إلى جبل الرب؟ ومَن يقوم في موضع قدسه؟»، ويُجيب عن تساؤله: «الطاهر اليدين، والنقي القلب». ثم يَردف قائلاً: «الذي لم يحمل نفسه إلى الباطل (الأوثان)، ولا حَلف كذبًا» ( مز 24: 3 ، 4). ومن هذا نفهم أن النقي القلب ليس عنده تزييف ولا غش، سواء في علاقته مع الله أو مع الناس. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فوعد الله لإيليا هو ضمان القلب؛ سواء جف النهر أم جرى |
ختان القلب بالروح ليس من الناس بل من الله |
الناس سواء |
القلب المكتفى بما عنده |
شفيق: من يتحدثون عن التزوير يحاولون تزييف إرادة الناس |