رسالة تقول لرئيس العشارين الخاطئ ، مثال الظلم و الشر في حيله ، تقول له اليوم حدث خلاص لأهل هذا البيت ، إذ هو أيضاً أبن لإبراهيم ( لو 19: 9 ) إنها رسالة تبشر الأمم الغرباء ، البعدين عن رعوية الله في ذلك الحين ، الذين كانوا محتقرين من إسرائيل ، فتقول عنهم يأتون من المشارق و المغارب ، ويتكئون في أحضان إبراهيم في ملكوت الله ( مت 8: 11، لو 13: 29) الدين عموماً هو رسالة مفرحة للناس ، وبشارة فرح لهم .