رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
آه يا سيف الرب حتى متى لا تستريح؟! أنضم إلى غمدك، أهدأ وأسكن. كيف يستريح والرب قد أوصاه؟! على أشقلون وعلى ساحل البحر هناك واعده" [5-7]. يُسمى سيف بابل هنا "سيف الرب"، لأنه يشبه المنجل في يد الله، به يحصد سكان المدن الذين كمل شرهم وسقطوا تحت الغضب الإلهي. كما أن كلمة الله لا ترجع فارغة حتى تحقق رسالتها، هكذا سيف الرب (أو تأديبه) لا يتوقف حتى يتمم ما أُرسل لأجله. |
|