رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"كهنتي الشباب! إنهم هم، بالضبط، الذين يجب أن يغتذوا من فائقِ طبيعةٍ ليتغلّبوا على سُمّ العالم العقلاني الذي يُفسِدهم، ويُبطلوا مفعوله. أتعلمين كيف تُسمّي أمي الكهنة الشباب؟ إنها تدعوهم 'أبنائي الصغار'. إنها تُحبّهم للغاية، وإذا رأت واحداً لا يجرّ رسالته مثل كرة مدفع، بل يحملها بفرحٍ ويطير على طرق الكمال، تبتهج بذلك كما بقيامة. وفي المقابل، إذا رأت كائناً منهم في حالِ خطيئةٍ ويصير إنساناً أو أقل بعدُ ، بدلاً من الإنتقال من حالِ كاهنٍ إلى حال قدِّيس، تتألم كما لو أن سيفاً جديداً يخترق قلبها." ( كلام الرب يسوع لماريا فالتورتا_١ نيسان ١٩٤٦) |
|